أخبار

هل الحجامة الجافة مفطرة للصائم؟

على رأسها الصيام.. 3 تغييرات تساعدك على العيش لفترة أطول

بالفيديو.. عمرو خالد: طريقة ربانية تغيرك من داخلك وتصلح عيوبك في العشرة الأواخر (الفهم عن الله - 2)

شيخ الأزهر يكشف سر اقتران اسم الله الكبير بالعلي والمتعال

ماذا تفعل "حسبنا الله ونعم الوكيل" إذا كنت مظلومًا؟

"الزرع في الجنة"..أعرابي يضحك النبي

لا تدعها تفوتك.. هكذا تحصل على البركة في مالك وحياتك

قصة مبكية.. كيف تاب "مالك بن دينار" من شرب الخمر؟

دعاء اليوم الـ 18 من رمضان

رؤيا السواك فى المنام لها تأويلات رائعة تعرف عليها

شكلي لا يعجبني وأخاف من تعليقات الناس ومنعزلة.. ما العمل؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 31 اغسطس 2020 - 01:19 ص

أنا فتاة عمري 23 سنة، مشكلتي هي سمنتي الزائدة، التي تجعلني أجلس في بيتي غير متجرئة على البحث عن عمل على الرغم من احتياجي لذلك، خوفًا من التعرض لتعليقات سخيفة، وليس التقدم لوظيفة أو عمل فحسب ما أخافه، وأتجنبه، بل كل التجمعات بما فيها الأصدقاء والأهل.

 نظرة الناس لي تقلقني دائما، أنا أصبحت لا أحب صورتي ولا شكلي، ما الحل؟



الرد:


مرحبًا بك يا صديقتي، أتفهم تمامًا ألمك، معاناتك، مخاوفك، تجنبك، وأتخيل تلك الكلمات والنظرات التي يمكنها بالفعل أن تؤذيك.
أنت تخافين من التعرض لأي موقف تقعين من خلاله في دائرة نقد أو تقييم من الآخرين، وهو ما يسمى علميًا بـ"الرهاب الاجتماعي"، وهذا له علاجات لدى المختصين فيما يسمى بالعلاج السلوكي المعرفي، والجدلي المعرفي.
صديقتي.. عندما تتشوه صورتنا الذاتية عن أنفسنا بسبب الآخرين، فإننا لابد أن نسير باتجاهين أحدهما "القبول" للذات، بكل ما فيها وما هي عليه، اقبلي جسدك، امنحيه حبك، ورعايتك، واهتمامك، ومن ذلك الاهتمام بالتغذية الصحية، وممارسة الرياضة، واتباع حمية مناسبة، والاسترخاء، والتواصل مع جسدك بـ"محبة"، ومن ذلك الرفق بالفعل في لمسك لجسدك، عمل مساج وتدليك، إلخ.
فكري يا صديقتي في ذلك كله ولا تترددي في الشروع في التنفيذ، ودمت بسكينة ووعي بذاتك وحب لها.

اقرأ أيضا:

اقتربت من الله في رمضان ولازال قلبي منقبضًا وأشعر بالكآبة.. ما الحل؟

اقرأ أيضا:

هرمون السعادة يكون في أعلى درجاته لصائم رمضان.. تعرف على ذلك


الكلمات المفتاحية

صورتي الذاتية سمنة رعاية الجسد رهاب اجتماعي علاج سلوكى جدلى قبول

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أنا فتاة عمري 23 سنة، مشكلتي هي سمنتي الزائدة، التي تجعلني أجلس في بيتي غير متجرئة على البحث عن عمل على الرغم من احتياجي لذلك، خوفًا من التعرض لتعليقا