أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

رب الخير لا يأت إلا بالخير.. أحيانًا منعه يكون عين العطاء

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 21 سبتمبر 2020 - 09:59 ص

أسهر كل يوم بسبب التفكير في شريك العمر الذي لم أقابله حتى الآن، أبحث عنه ولا أجده في حين أن الجميع حولي مستقر وعايش سعيد، وأنا ناقصني الكثير حتى حلال ربنا لم أنعم به، قلبي واجعني على نفسي وغير قادرة على التحمل؟

(ش. أ)

المشكلة التي يعاني منها الكثير هي البحث عن الشخص المناسب وشغل البال بمتي سيأتي هذا الشخص، ولا يفكر سوى القليل في أنه هو نفسه مناسب لهذا الشخص أم لا؟، لا تبحثين عن شخص حولك قبل أن تبحثي عن نفسك بداخلك.

 

من الضروري أن تبحثي عن نفسك وعن نواقصك، واعلمي جيدًا أن كل إنسان لديه نواقص وغير كامل فالكمال لله وحده، فلا تحزني من النواقص في حياتك، فسبحانه يعطي لرحمة ويمنع لحكمة.

نحن النساء مثلاً ناقصات في الدين، وهذه نعمة رفع الله عنا تلك الجزئية وقت الحيض بسبب التعب رفقًة بنا، وناقصات عقل نعمة أيضًا فلو كان عقلنا يغلب عواطفنا كالرجل لما كانت هناك عاطفة وحب في الأسرة، لأنها منبع العاطفة، ففضلها الله بالعاطفة، فأحيانًا تكون النواقص نعمة لا تقدر.

اقرأ أيضا:

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

 


الكلمات المفتاحية

التفكير في الزواج مشكلة العنوسة الخطوبة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أسهر كل يوم بسبب التفكير في شريك العمر الذي لم أقابله حتى الآن، أبحث عنه ولا أجده في حين أن الجميع حولي مستقر وعايش سعيد، وأنا ناقصني الكثير حتى حلال