أخبار

دراسة: اضطرابات الأكل تؤدي إلى أمراض خطرة "جسدية وعقلية"

5 نصائح للحصول على استشارة طبية من تشات جي بي تي

عجائب وطباع " ابن آدم".. أغرب الحكايات

التطهر بالتراب.. متى يكون؟ وما شروطه؟

رسالة مهمة لكل شاب وفتاة مقبلين على الزواج.. يكشفها عمرو خالد

هل الموت يوم الجمعة ينجي من عذاب القبر؟.. أمين الفتوى يجيب

حسن الخلق عنوان شخصية المسلم ..أجر عظيم وثقل في الميزان

لماذا لم يجعل الله الخلق كلهم مؤمنين من غير أن يكفر أحدهم به؟ (الشعراوي يجيب)

إياك نعبد.. منهج يضمن لك السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة.. عش في رحابه

لا تدعها تفوتك.. هكذا تحصل على البركة في مالك وحياتك

5علامات تشير لحاجتك لإجازة من العمل

بقلم | ناهد إمام | الخميس 03 ابريل 2025 - 11:54 ص
"المرأة العاملة"، كثيرًا ما تنسى "نفسها"، وتظل في مطحنة العمل خارج البيت، ورعاية أسرتها داخل البيت، حتى تسقط من التعب والإعياء.
"إن لنفسك عليك حقًا"، القاعدة الذهبية التي يغفلها الكثيرون في ظل انشغالات الحياة، وأعبائها، والتزاماتها الثقال.
لذا،  لابد أن تكوني،  سيدتي،  قريبة من نفسك، وصديقة لها لدرجة تخبرك عن علامات احتياجك لإجازة من العمل، ونيل قسط من الراحة، وهي كما يلي:

أولًا: إذا وجدت نفسك غير قادرة على تذكر آخر مرة حصلت فيها على إجازة، أو وجدت أنها منذ فترة طويلة جدًا، فلا تترددي في طلب الحصول على إجازة لاسترداد نشاطك وحيويتك للعمل.

ثانيًا: إذا وجدت أن "أعصابك مشدودة"، وعلاقتك بزملائك أصبحت متأثرة بذلك، تسودها مشاعر القلق، والتوتر، والتجنب.

ثالثًا: إذا وجدت أنك لم تقضي وقتًا منذ زمن مع أهلك، أبنائك، عائلتك، ولم تجلسي معهم، وتستمتعين بتفاصيل اليوم، وتناول وجباتك معهم، وتمضية أوقات خالية من التوتر، بعيدة عن متاعب العمل وأعبائه.

رابعًا: إذا وجدت نفسك لا تفكرين في شيء سوى العمل، ومتاعبه، لا يكف هاتفك عن الرنين، بسبب اتصالات العمل، ولا تكف عيناك عن متابعة بريد الرسائل الإلكترونية، لدرجة شعورك بالإنهاك الجسدي، والنفسي.

 خامسًا: إذا وجدت نفسك تؤدين عملك بنفس متثاقلة، تشعرين بالملل، وانعدام الطاقة.

اقرأ أيضا:

الرقي والأناقة من علامات الشخصية الجذابة .. 10 خطوات للحصول عليها

اقرأ أيضا:

5 خطوات لتهيئة طفلك نفسيًا للعام الدراسي الجديد


الكلمات المفتاحية

عمل المرأة الأعصاب الملل متاعب قلق إجازة العائلة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "المرأة العاملة"، كثيرًا ما تنسى "نفسها"، وتظل في مطحنة العمل خارج البيت، ورعاية أسرتها داخل البيت، حتى تسقط من التعب والإعياء.