أخبار

دراسة: قضاء بعض الوقت أمام الشاشات قد يكون صحيًا للأطفال

لهذا السبب.. "النوم على البطن" نهى عنه النبي وحذر منه الأطباء

الصدقة ترفع درجتك وتكفر سيئاتك إن أديتها بهذه الطريقة

من الوصايا العشر.. احفظ العهد ولا تغدر

"خير الدعاء".. دعاء يجمع بين خيري الدنيا والآخرة

حوار رائع بين رب العزة سبحانه وآخر رجل يدخل الجنة.. ماذا جاء فيه؟

لماذا يشترط الله علينا أن نذكره ليذكرنا؟.. هل ينسى أحدًا؟

ما يقال عند ذبح العقيقة وهل يشترط إحضار المولود؟

هؤلاء اشتروا آخرتهم بدنياهم فكسبوا الدنيا والآخرة.. التجارة مع الله لا تخسر أبدًا هذه فضائلها

"صديق وعدو.. ومحب وكاره".. احذر أن تقع في هذا المرض المُهلك

راعيت زوجي في مرضه بكورونا وبعد التحسن لم يقدر معاناتي معه؟

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 23 اكتوبر 2020 - 10:25 ص


أصيب زوجي بفيروس كورونا، واستمر في الحجر المنزلي قرابة الشهر ونصف، لأن حالته لم تكن مستقرة، وأنا من توليت أمره ورعايته بالرغم من مرضي، ولم أشك بل بالعكس، أحببت جدًا قربنا واهتمامنا ببعض حتى لو من خلف الأبواب المغلقة، ولكن الطبع غلاب بعد التحسن انشغل عني وابتعد، وأصبحت وحيدة من جديد، حتى إنه لم يقدر ما فعلته خلال فترة مرضه ولا يبالي بعتابي؟


(ف. ع)


من الطبيعي الشعور بالوحدة، خاصة بعد القرب الواضح كما أوضحت بسبب فترة الحجر المنزلي، فأهم ما يزيد الفجوة بين الزوج والزوجة والبعد هو انشغال الزوج في عمله ومسؤولياته دون مشاركة الزوجة له، وكذلك انشغال الزوجة بمهام البيت ومسؤولياتها تجاهه دون مساعدة الزوج.

أما بخصوص اللوم والعتاب فهو إما أن يكون نتيجة أن كل طرف يرى الآخر لا يقدر تعبه ولا المجهود الذي يبذله، وبدون وعي يبدأ الرصيد ينقص تدريجيًا ويحرم من المشاركة والتقدير أيضًا.

 وعليك عزيزتي بخلق لغة تواصل جديدة، حيث أن تحسين التواصل بين الزوجين يساعدهما على تخطي أي مشكلة والتخلص منها، فعل كل زوجين أن يتعلما كيفية التواصل لتجنب قرارات الانفصال المتسرعة، مادام هناك حل بسيط وهو تعلم التواصل، فلم التعسف والإصرار على حياة تشعرنا بالوحدة بالرغم من أن لنا شريك حياة مسئول عن سعادتنا.

اقرأ أيضا:

أشعر بالضيق والملل مع إتمام 25 عامًا لزواجي.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

زوج زوجة فيروس كورونا مرض اهتمام

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أصيب زوجي بفيروس كورونا، واستمر في الحجر المنزلي قرابة الشهر ونصف، لأن حالته لم تكن مستقرة، وأنا من توليت أمره ورعايته بالرغم من مرضي، ولم أشك بل بالع