أخبار

دراسة: اضطرابات الأكل تؤدي إلى أمراض خطرة "جسدية وعقلية"

5 نصائح للحصول على استشارة طبية من تشات جي بي تي

عجائب وطباع " ابن آدم".. أغرب الحكايات

التطهر بالتراب.. متى يكون؟ وما شروطه؟

رسالة مهمة لكل شاب وفتاة مقبلين على الزواج.. يكشفها عمرو خالد

هل الموت يوم الجمعة ينجي من عذاب القبر؟.. أمين الفتوى يجيب

حسن الخلق عنوان شخصية المسلم ..أجر عظيم وثقل في الميزان

لماذا لم يجعل الله الخلق كلهم مؤمنين من غير أن يكفر أحدهم به؟ (الشعراوي يجيب)

إياك نعبد.. منهج يضمن لك السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة.. عش في رحابه

لا تدعها تفوتك.. هكذا تحصل على البركة في مالك وحياتك

لا تستسلم لبكاء طفلك.. كيف ترد على طلباته وإلحاحه المستمر؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 09 يونيو 2022 - 03:00 م



يجد بعض الأطفال في البكاء خير وسيلة لابتزاز الأهل وإجبارهم علي تنفيذ ما يريدونه خاصة خارج المنزل، فأغلب الآباء والأمهات يلبون طلبات أولادهم خشية من بكائهم وإحراجهم أمام الناس.

وتقول الدكتورة وسام عزت، استشارية نفسية واجتماعية، إنه لا يمكن لأي أم أو أب أن يستسلم لبكاء طفله وصراخه فإذا كان رده "لا"، فلا يمكنه أن يستسلم ويتراجع عن قراره استجابة للصراخ والبكاء، لأنه إذا تراجعت الأم مثلاً عن رفضها سيترسخ في عقل طفلها أن البكاء خير وسيلة ضغط لتنفيذ ما يشاء.

 خير أسلوب للتعامل مع الطفل البكاء الشكاء أن تحتويه الأسرة، وأن توضح مدى سعادتها عندما سمع كلامها وأنه طفل ذكي، على أن تمدحه وتكافئه على ذلك، حينها فقط سيتأكد أن البكاء لا يجدي نفعًا، وأنه لابد أن يطلب احتياجاته ويعرض وجهة نظره بصورة طبيعية.

 لكن لا ينبغي الاستسلام لبكاء الطفل وهيسيرية الصراخ، لأنه سيكون في هذه الحالة إما دلع للطفل نفسه وهو ما سيجعل منه طفلاً غير مسئول، وغير قادر على تحمل أية مسؤوليات.

أو يكون طفلاً مراوغًا ومنافقًا يتخذ من البكاء وسيلة للربح في كل وقت، وسيكون غير قادر على مواجهة أي مشكلة في حياته مستقبلًا، لأنه لم يتعلم كيف يواجه أو يحل أية مشكلة.



اقرأ أيضا:

الرقي والأناقة من علامات الشخصية الجذابة .. 10 خطوات للحصول عليها



الكلمات المفتاحية

بكاء الطفل بكاء الطفل لابتزاز الأهل أفضل أسلوب للتعامل مع الطفل البكاء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يجد بعض الأطفال في البكاء خير وسيلة لابتزاز الأهل وإجبارهم علي تنفيذ ما يريدونه خاصة خارج المنزل، فأغلب الآباء والأمهات يلبون طلبات أولادهم خشية من بك