أخبار

أمي تضربني وتنزعج عندما أهتم بجمالي.. ماذا أفعل؟

أخاف على علاقتي بخطيبي.. فارتباطي به حياة أو موت.. هل هذا خطأ؟

هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم ورق السدر في الرقية؟

هل قال النبي فى إحدى المعجزات له "أشهد أني رسول الله" ؟.. عمرو خالد يجيب

تعرف على قصة الرجلين اللذين شهد لهما النبي بالجنة ولم يسجدا لله سجدة

"لا تقنطوا.. لا تحزنوا.. لا تهنوا.. لا تيأسوا".. الخالق يطمئنك فلماذا يصيبك القلق؟

كيف يُقدس الله أُمَّة لا يؤخذ لضعيفهم حقوقهم؟

انتبه: برودة اليدين والقدمين علامة مبكرة على مرض خطير

بول الثعبان يعالج حصوات الكلى والنقرس لدى البشر

متى تشعر بحكمتك وهدوء المنطق في عقلك؟.. إليك هذه الإرشادات القرآنية

فسخت خطوبتي لعصبية خطيبي وهو يريد الرجوع.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | السبت 11 اكتوبر 2025 - 01:39 م

أنا فتاة ثلاثينية كنت مخطوبة لشاب محترم ومتدين لكنه كان شديد الغضب والعصبية، يخاصمني أسابيع طويلة، ويرغي ويزبد ويشتم إذا غضب.

ولا يعود إلا إذا صالحته أنا مهما كنت غير مخطئة، احتملته عامًا كاملًا، إلا أنني تعبت نفسيًا وطلبت فسخ الخطوبة .

الآن بعد مرور 4 شهور يريد العودة بدعوى أن بيننا حب كبير وعاطفة ومشاعر، وهذا كفيل بنجاح حياتنا معًا، كما أنه يعتذر ويعدني بألا يكرر ما كان يفعله.

أنا حائرة.

بم تنصحونني؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

الحب والمشاعر والعاطفة، كل هذا مجتمعًا لا يجدي، ولا ينجّح أي علاقة خلت من "الاحترام".

الاحترام، والثقة، والجدية، والمسئولية هي أعمدة الحياة الزوجية الناجحة يا عزيزتي مع المشاعر والحب.

ما كان يفعله خطيبك وهو لازال خطيبك لا ينبيء بسلوكيات جيدة، متزنة، إذا ما غضب وأنتم أزواجًا، حيث الاستقلال عن الأهل، والانفراد ببعضكم البعض، فهذا الغضب غير الآمن على الحياة، من الصعب أن يؤمل معه أن تعيشي حبًا، أو حياة هانئة، فضلًا عن أن تأمني على نفسك.

إما أن يتعلم وأكرر "يتعلم" مع معالج نفسي، كيفية إدارة المشاعر وهي هنا"الغضب" وينجح بالفعل، ويطمئنك المعالج النفسي على إمكانية إقامة حياة زوجية معه، أو ليغن الله كلًا من سعته، فوعوده وحدها أنه تغير، ولن يفعل،  هي وعود بلا قيمة.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

شدة الغضب سرعة الغضب ادارة مشاعر الغضب عمرو خالد خطوبة فسخ الخطوبة حياة زوجية هانئة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أنا فتاة ثلاثينية كنت مخطوبة لشاب محترم ومتدين لكنه كان شديد الغضب والعصبية، يخاصمني أسابيع طويلة، ويرغي ويزبد ويشتم إذا غضب.