أصبحت الكمامة كالدرع الحامي، الذي يحمي من اختراق الفيروس لأجسامنا، وأصبح الرهان علىها في تغطية الفم والأنف، من بعد مناعة الجسم.
ففقد أثبت دراسات أن ارتداء الكمامة سواء كان الشخص مصابًا أو سليم يقي من الإصابة بالفيروس ويجعل نسبة الإصابة لا تتخطي 1.5% فقط، لذا ألزمت العديد من الدول مواطنيها بارتدائها وتغريم كل من يخالف ذلك.
أنواع الكمامات
- كمامة طبية عادية
- كمامة بفلتر كربون منشط
-كمامة N95 ترشح 95 ٪ من الجسيمات
- كمامة قماشية " قطنية".
مواصفات الكمامة القطنية المطابقة لمعايير الجودة
- تحقق الأمن والسلامة للمواطنين وتقلل الآثار الناتجة عن الاختلاط
- اشتراطات تصنيع الكمامات القماش حددت نوعية الخامات والصبغات المسموح بها
-هيئة المواصفات والجودة وضعت التصميم الخارجي للكمامة ومعايير الكفاءة لتحقق فاعلية
- الخامات المسموح بها يجب أن تكون خامات محققة الاشتراطات الصحية
- لها فعالية آمنة للمستهلك وتكون خالية من الوبرة (Zero lint)
- الكمامة القطنية تخلو من المواد والصبغات المسرطنة والمعادن الثقيلة والمواد الضارة
-تكون الأقمشة ذات كفاءة عالية للحماية من نفاذ الفيروسات
-لابد أن تكون غير منفذة للماء والسوائل لمقاومة الرذاذ
- تتميز بالقدرة على السماح بالتنفس بشكل مريح دون حدوث اختناقات لمستخدميها
- تتميز بثبات الأبعاد مع تعدد مرات الغسيل والتطهير المعتادة للحماية
- تتحمل الخامة الغسيل عند درجات حرارة عالية في وجود المواد المطهرة
- تتحمل الكي عند درجات حرارة عالية دون تلف لمرات غسيل متعددة
اقرأ أيضا:
من عجائب إكرام الضيف| أكل عنده الشافعي فأعتق الجارية فرحًانصائح عند ارتداء وخلع الكمامة
علينا أن نكون حذرين جدًا عند ارتداء الكمامة وخلعها حفاظًا علي سلامتنا، فيجب غسل اليدين وفركهما جيدًا بمادة قوامها الكحول أو غسلهما بالصابون والماء قبل ارتدائها، وغط فمك وأنفك بالكمامة وتأكد من عدم وجود فجوات بينها وبين وجهك.
وتجنب لمس الكمامة تمامًا أثناء استعمالها، وإذا لمستها اغسل يديك وافركهما بمادة قوامها الكحول أو اغسلهما بالصابون والماء، واستبدل الكمامة بأخرى جديدة بمجرد تعرضها للبلل، ولا تعيد استعمال الكمامات العادية المعدة للاستعمال لمرة واحدة.
ولا تنس عند خلع الكمامة عليك بانزعها من الخلف عند الأذن ولا تلمس مقدمتها، وتخلص منها فورًا برميها في حاوية مغلقة، واغسل يديك وافركهما بمادة قوامها الكحول أو اغسلهما بالصابون والماء قبل ارتداء الكمامة.