ابني عمره 12 عامًا، ومشكلتي أنه أصبح يقطّع في أدائه للصلوات الخمس، وبدأ يتعرف على شباب كثر من خلال النادي، والمدرسة، والإنترنت، وأنا أخشى أن يترك الصل

عودت ابنتي للأسف على الاستجابة لكل ما تريده فقط لتكف عن البكاء، فأصبحت تبكي وبحرقة إذا امتنعت، فهل يمكن تعديل سلوكها؟.

عمري 39 عامًا، مكثت مع والدتي بلا زواج، طوال هذه الفترة، كإبنة صغرى باقية بدون زواج ومفارقة باقي الأشقاء لبيتنا لزواجهم، ومن ثم عندما تزوجت منذ شهور ق

أنا أم لطفلة عمرها 6 أعوام، اكتشفت أنها شاهدت لقطات إباحية على الإنترنت عن طريق الخطأ، وأصبحت ألاحظ أن سلوكها غير متزن من وقتها، وتخاف من التعامل مع ا

كيف أتعامل مع الشخص الكذاب، دون خسارته، خاصة إذا كان من أقرب الأقربين؟.

منذ كنت صغيرة أسمع نقاشات كثيرة عن التعدد، في قريتنا، وحكاية عمتي وحرمانها من ميراثها لخوف أعمامي أن يأخذ زوجها مالها، والآن أصبحت عشرينية أخاف من الز

لي أخت تكبرني بـ 10 أعوام ، لم تتزوج، وتقيم مع والدي، وتقوم على رعايتهما. المشكلة أنها دأبت خلال الشهور الأخيرة على الإيقاع بيني وبين والديّ، فهي توغر

ابني عمره 18 عامًا وهو من الأوائل دائمًا، فوجئت به يغشل يديه كثيرًا ويدعي أنه ملوث ويرفض أن يصافحه أحد أو يلمسه.

زوجتي من النوع الذي يحكي مشاكله ويشارك الأهل بها، ظنًا منها أنهم قادرون على حلها، على الرغم من أن تدخل الأهل يزيد الأمور تعقيدًا في بعض الأحيان، لكنها

كيف أتخلص من مشاعر التعلق بأشخاص مؤذين جدًا في حياتي، حاولت ولكني أفتقدهم وأفتقد خروجاتنا وذكرياتنا معًا، فاضطر للرجوع في قرار البعد عنهم؟.

أنا فتاة عمري 44 عامًا، لم أشعر طيلة أعوام عمري برغبة في الزواج، والعلاقة مع الرجال.

عمري 39 عامًا، أدمنت الحشيش في الفترة التي حدث فيها الطلاق بين والديّ منذ كان عمري 19.

ابني عمره 5 سنوات، وهو لا يسمع الكلام أبدًا، ولا يطيعني وكذلك والده، ولا يخاف منه مهما قال له أنه سيضربه، كما أنه كثير الكذب والسباب.