مطلقة، وعمري 44 سنة، حكايتي طويلة وقديمة، سأحاول اختصارها في التالي، فأنا ككل فتاة كانت تراودني أحلام العيش كأميرة، وكنت أقول لنفسي لماذا أدرس وأتعب

أعاني منذ فترة من مشكلات وضغوط حياتية، أسفرت عن توتر وقلق شبه دائم، فأعصابي لم تعد تحتمل، وأنفعل، وأغضب وأبكي لأقل حدث.

كيف يمكن تعديل سلوك ابني، على الرغم من كثرة المحاولات معه، شقاوته وعنده غير طبيعي بالنسبة لطفل في عمره؟.

عمري 49 عامًا، مزاجية بشدة، فمزاجي يتقلب خلال اليوم بتناقضات شديدة، مزعجة، كما أنني أشعر بالخواء والفراغ واللاقيمة لحياتي.

توفيت والدة زميلي في العمل وفسخ خطوبته ويمر بأزمة نفسية واضحة، وأنا أحنو عليه كأمه، وأطمئن عليه، وأسمح له بالفضفضة عن مشاعره، ولكني بدأت أتشعر بتعلقه

علاقتي بزوجي تقريبًا انهارت بعد أن كنا سعداء وقريبين جدًا لبعضنا البعض، انشغاله في عمله وقلة اهتمامه وتقديره لي جعلني مع الوقت أبعد وأقلل من اهتمامي و

والدتي توفت وأنا طفلة صغيرة، في الابتدائية، وبعدها بشهور قليلة تزوج أبي من زميلته بالعمل لا أعلم ما إذا كان لحبه لها، أم لتربيتي أنا وأخي فقط؟، بعدها

تحملت شخصية زوجي النكدية، والمتسلطة منذ 9 أعوام هي عمر زيجتي وحياتي معه، وأنجبت 3 أطفال، أصغرهم عمره عامين، والمشكلة أنني الآن ممنوعة من دخول بيتي، بد

عمري 22 عامًا، أحب خطيبي ودائمًا يأتيني هاجس أنه سيتركني لذا فأنا ألاحقه دائمًا، وأرضيه، وأكون لطيفة للغاية معه.

عمري 35 عامًا، ومشكلتي أنني أشعر باختناق، وضيق، وعصبية، وصعوبة في العيش عندما يتم هضم حقي، وتجاوزه في أي مشكلة في الحياة.

لا يتصور زوج سعيد ولا مجتمع سعيد إلا بسعادة طرفيه ، والحياة الزوجية قائمة على طرفين الزوج والزوجة.

تغيرت مع ابني بسبب مشاكله خلال فترة المراهقة، كنوع من العقاب ليدرك مدى أفعاله وتأثيرها علي علاقتنا وأنني رافضة لها، فهو لا يسمع كلامي ولا يصلي، ولا ير

أنا زوجة منذ 7 أعوام ولدي طفل من زوج يحبني وأحبه، ومشكلتي أنني لم أشعر يومًا أن بيتي هو "بيتي" فزوجي هو المتحكم في كل شيء، بحجة أنني دلوعة ولم أتعلم