أخبار

4 أشياء بسيطة تساعدك على تحسين نومك

6 أجزاء من أجسامنا تطول مع التقدم في السن.. و3 تصبح أقصر

من أسرار حسبي الله ونعم الوكيل.. متى تدعو بها؟ ومتى تجني ثمرتها؟

فضيلة كتمان السر ومصيبة كتمان الحق

اسم الله الأعظم.. يكشف الكروب ويفرج الهموم

لا تستعجب الكرامات.. ماذا تعرف عن الأولياء ومواهبهم؟

ما حكم اختلاط البنات والأولاد غير المكلفين لتناول الطعام؟ (الإفتاء تجيب)

كل مشكلة ولها حل حتى المصيبة في الدين.. الأمل بابك للجنة

تعدد الزوجات يعالج مشكلات اجتماعية أشهرها العنوسة لكنه يعاكس فطرة الزوجة.. هل يمكن التوفيق؟

هل يحل المزاح مشكلاتنا؟.. أوقات لا يجوز فيها خلط الجد بالهزل

كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن؟.. أمين الفتوى يجيب

بقلم | مصطفى محمد | الاثنين 29 يونيو 2020 - 01:04 ص
أرسل أحد الأشخاص سؤالا إلى دار الإفتاء المصرية يقول فيه: "كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن، علمًا أنني حافظة لكتاب الله منذ صغري واهتم بالصلاة، ولكن لا أستطيع أن أجعلهم يقبلون عليها"
وأجاب على هذا السؤال الدكتور محمد عبد السميع، مدير إدارة الفروع الفقهية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء قائلا "إنه يوجد أثر ورد عن على بن أبي طالب - رضى الله عنه- : « لا تربوا أولادكم كما رباكم أبائكم، فأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم»، لافتًا: فلا يلزم أن يصير الأبناء نسخة من الأب والأم، فالدين لا يأمر بأن نربهم على ما تربينا عليه، ولكنه يأمر أن نعدهم لزمانهم.
وأوضح أمين الفتوى،في فيديو مسجل له على صفحة دار الإفتاء الرسمية بموقع « يوتيوب»، أن الذي على الوالدين فعله هو فعله في هذا الصدد هو تعليم أبنائهم الصلاة والقرآن وما استطاعوا من أحكامه وآدابه، ويستخددموا معهم وسائل تشجعية، ثم يتركونهم ليقبلوا عليها بأنفسهم ويدعوا لهم.
وتابع "عبد السميع": "المهم في بداية صلاتهم أن يأتوا بالأركان، فلا نشق عليهم في البدايات، ويكفي أنهم يتوؤضون، وبعد مدة سيبدوأون من أنفسهم بحب الصلاة ومن ثم حفظ القرآن والإقبال عليه كما وصلنا نحن".

اقرأ أيضا:

ما حكم اختلاط البنات والأولاد غير المكلفين لتناول الطعام؟ (الإفتاء تجيب)

اقرأ أيضا:

التحدث وقت الدوام بأمور لا تخص العمل.. هل يجوز؟

اقرأ أيضا:

أمي لا تقبل النصيحة.. هل دعاؤها علينا مستجاب رغم ظلمها؟

الكلمات المفتاحية

فتاوى أحكام وعبادات الأبناء قراءة القرآن الصلاة القرآن الكريم

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أرسل أحد الأشخاص سؤالا إلى دار الإفتاء المصرية يقول فيه: "كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن، علمًا أنني حافظة لكتاب الله منذ صغري واهتم بالصلاة