أخبار

كيف نستقبل شهر رجب؟ وأهم الأعمال فيه؟

تحت شعار "تقدم و تميز".. الاتحاد المصري لطلاب كلية الصيدلة ينظم مؤتمر "خطوة على الطريق"

هذه الأطعمة تساعدك على التخلص من التوتر

دراسة: المشروبات الدايت تُسبب تلفًا في القلب والدماغ

"الخضر" عليه السلام.. نفّذ وصية آدم بعد الطوفان فنال هذه المكافأة

دعوا الله بدون تكلف.. لن تتخيل جوائز السماء

طرد خواطر الشهوات من عقلك.. هل عرفت الإجابة؟!

الصدقة باب عظيم لنيل رضا الله.. تعرف على أثرها في حياة الفرد والمجتمع

الدعاء مخ العبادة.. بماذا كان يدعو يوسف وداود عليهما السلام؟

هذه رحمات الله.. فأين الرحمات بين الناس بعضهم البعض؟

كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن؟.. أمين الفتوى يجيب

بقلم | مصطفى محمد | الاثنين 29 يونيو 2020 - 01:04 ص
أرسل أحد الأشخاص سؤالا إلى دار الإفتاء المصرية يقول فيه: "كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن، علمًا أنني حافظة لكتاب الله منذ صغري واهتم بالصلاة، ولكن لا أستطيع أن أجعلهم يقبلون عليها"
وأجاب على هذا السؤال الدكتور محمد عبد السميع، مدير إدارة الفروع الفقهية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء قائلا "إنه يوجد أثر ورد عن على بن أبي طالب - رضى الله عنه- : « لا تربوا أولادكم كما رباكم أبائكم، فأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم»، لافتًا: فلا يلزم أن يصير الأبناء نسخة من الأب والأم، فالدين لا يأمر بأن نربهم على ما تربينا عليه، ولكنه يأمر أن نعدهم لزمانهم.
وأوضح أمين الفتوى،في فيديو مسجل له على صفحة دار الإفتاء الرسمية بموقع « يوتيوب»، أن الذي على الوالدين فعله هو فعله في هذا الصدد هو تعليم أبنائهم الصلاة والقرآن وما استطاعوا من أحكامه وآدابه، ويستخددموا معهم وسائل تشجعية، ثم يتركونهم ليقبلوا عليها بأنفسهم ويدعوا لهم.
وتابع "عبد السميع": "المهم في بداية صلاتهم أن يأتوا بالأركان، فلا نشق عليهم في البدايات، ويكفي أنهم يتوؤضون، وبعد مدة سيبدوأون من أنفسهم بحب الصلاة ومن ثم حفظ القرآن والإقبال عليه كما وصلنا نحن".

اقرأ أيضا:

كيف أكفر عن جميع ذنوبي السابقة والتقصير في العبادات الفائتة؟

اقرأ أيضا:

ما هي كفارة سيدة جامعها زوجها وهي حائض؟.. أمين الفتوى يجيب

اقرأ أيضا:

حكم أخذ اللقطة اليسيرة والانتفاع بها

الكلمات المفتاحية

فتاوى أحكام وعبادات الأبناء قراءة القرآن الصلاة القرآن الكريم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أرسل أحد الأشخاص سؤالا إلى دار الإفتاء المصرية يقول فيه: "كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن، علمًا أنني حافظة لكتاب الله منذ صغري واهتم بالصلاة