أخبار

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

هل يمكن أن يكلمني النبي في المنام ويأمرني بأشياء.. وما فوائد ذلك؟

ولدت لـ 6 أشهر.. "عثمان" يأمر برجمها.. و"علي" يرده بالقرآن

لماذا المسلم مأمور بـ "التيمن" في كل شيء؟

تفعل الخير ثم تختمه بالشر دون شعور منك.. ما هي صفات الأشرار؟

الاعتذار لا يقلل منك بل يزيدك رفعة ومنزلة .. وهذا هو الدليل

الرزق يأتي بالسعي أم بالتوكل فقط على الله ؟..اختلف الإمامان مالك والشافعي وهكذا حسم الأمر

قبل أن تتزوج.. تعلم هذه الاستراتيجيات لعلاقة زوجية سعيدة

أسرار "سعيد بن زيد" مع الله.. لماذا كان مستجاب الدعوة؟

كيف أخشع في صلاتي؟.. تعرف على أسهل الوسائل

بقلم | محمد جمال حليم | الاحد 30 اغسطس 2020 - 06:40 م
الخشوع هو روح الصلاة وبدونه يصلي الإنسان بلا روح يؤدي حركات لا معنى له بغرض أداء الفريضة فقط.. أما الصلاة بخشوع فيرتقي العبد بها وترتفع منزلته بها عند الله تعالى وي المأمور بها شرعا.
كثيرون يشكون من الخطرات والوساوس في الصلاة ولا يستطيعون صرف هذه الأمور عنهم ومن ثم يصلون بلا خشوع فقلوبهم مشغولة بأمور كثيرة غير الصلاة.
ولكي تصلي بخشوع احر ص على هذه الأمور:
- الوضوء قبل الصلاة بفترة يسيرة.
-ترديد الأذان.
-كثرة التجاء العبد إلى الله تعالى، وتضرعه إليه أن يرزقه لذة الخشوع في صلاته.
-تدبر ما يقرأ من قرآن، وتعقل معنى ما يقول من أذكار، ومن ذلك ملاحظة امتداح الله تعالى للخاشعين، وربطه لفلاح المؤمنين بخشوعهم في صلاتهم، قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1ـ 2].
ومن ذلك أن من لم يخشع في صلاته فوت على نفسه ذوق طعم لذة المناجاة لله تعالى، والتي هي ألذ ما يتلذذ به المؤمن.
- أن يستشعر أنه واقف بين يدي الله تعالى، والله تعالى مطلع على ما في سره وعلنه. وليس من الأدب مع الله تعالى أن تتشاغل بأمور دنيوية تافهة، وأنت واقف بين يديه، تزعم أنك تناجيه على صفة الخطاب: (إياك نعبد وإياك نستعين).
-معرفة منزلة الخاشعين.
-التعرف على حال الصحابة التابعين في هذا .

الكلمات المفتاحية

الخشوع في الصلاة روح الصلاة منزلة الخاشعية صلاة الصحابة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الخشوع هو روح الصلاة وبدونه يصلي الإنسان بلا روح يؤدي حركات لا معنى له بغرض أداء الفريضة فقط.. أما الصلاة بخشوع فيرتقي العبد بها وترتفع منزلته بها عند