أخبار

"حنية الله".. اتجه إليه ولن يخيب رجاؤك فيه أبدًا

عمرو خالد يكشف: كيف تحصل علي راحة البال رغم هموم الدنيا؟.. طريقتان لا ثالث لهما

القلب والعقل صراع أبدي .. هل يمكن التوفيق بينهما؟

نظام غذائي يساعد على التخلص من حب الشباب

قبل 7 سنوات من ظهور الأعراض.. اختبارات الدم تكشف عن 19 نوعًا من السرطان

كيف تنقذ أبناءك من الضلال والفساد؟ آية تنير لك الطريق

أول من أسلم من أبناء الأكاسرة.. وأول ملوك العجم في الإسلام

قبل أن تظلم زوجتك.. هذا ما فرضه الله عليك عند الاضطرار إلى الطلاق

هل نسامح من آذانا أم ننتقم لأنفسنا؟

وصية نبوية غالية تزيل همك وحزنك في الدنيا.. يكشفها الدكتور عمرو خالد

توفيت أمي فجأة وأنا طفل ولا زلت أذكرها وأبكي بشدة.. هل هذا طبيعي؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 17 يونيو 2021 - 06:59 م

كنت طفلًا في العاشرة من عمري عندما توفيت أمي الثلاثينية إثر حادث سير أليم، والآن أنا ثلاثيني ومتزوج وأب لطفلة، ولازلت أذكر أمي ووفاتها وأبكي بشدة، هل هذا طبيعي، كما أنني  أعاني من قلة التركيز وعدم الشعور بالأمان، فما الحل؟

 

الرد:

مرحبًا بك يا عزيزتي..

الصدمات لا تسقط بالتقادم يا عزيزي،  تبقى آثارها ما لم تعالجها وتضمد جرحها النازف، وتتحرر من وجعها.

مصيبة الفقد وصدمته من أشد أنواع الصدمات،  والناس يختلفون يا عزيزي  في آثار الصدمات عليهم، فللصدمات آثار نفسية، وعقلية، وجسدية،  قد تحدث كلها للشخص، وقد تحدث بعضها، وتختلف في شكلها وحدتها من شخص لآخر، فالبعض يتأثر نفسيًا فيشعر بالعجز، أو الخوف، أو القلق، أو الغضب، إلخ والبعض يكون تأثره العقلي واضحًا في شكل كثر النسيان، وضعف التركيز، أو العكس فيكون انتباهه زائد وهكذا، لذا تحتاج مثل هذه الحالات مع ظهور الآثار كما ذكرت لك لتدخل مستخصص نفسي حتى يتم العلاج والتعافي من آثار الصدمة.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

وفاة الأم حادث سير قلة تركيز بكاء بشدة معالج نفسي التحرر من الصدمات علاج الصدمات

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كنت طفلًا في العاشرة من عمري عندما توفيت أمي الثلاثينية إثر حادث سير أليم، والآن أنا ثلاثيني ومتزوج وأب لطفلة، ولازلت أذكر أمي ووفاتها وأبكي بشدة، هل