أخبار

لهذا السبب.. النباتيون معرضون لخطر ضمور العضلات

تناول هذا المشروب قبل النوم يخفض مستوى السكر في الدم

"أبوبكر" سباق في كل شيء.. إسلامًا.. وعبادة.. ومعروفًا.. المرأة العجوز تشهد له

زواج من نوع آخر.. لا تحل لنفسك الحرام بورقة باطلة!

حوار رائع بين رب العزة سبحانه وآخر رجل يدخل الجنة.. ماذا جاء فيه؟

لكل من يبحث عن التغيير.. إليك الطريقة والحل

"ورحمتي وسعت كل شيء".. تفاءل خيرًا بها واستعد لتكون من أهلها

فضل ذكر الله بعد صلاة الصبح والمغرب

هذه العبادة تنجيك من الفتن والمصائب

كيف تشكر الله على هباته؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

سبته بوالدته وأهانته والآن تطلب منه الرجوع!

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 13 يوليو 2021 - 10:27 ص



ارتبطت بفتاة كنت أعلم عيوبها وعيوب أهلها، ومع ذلك تقدمت لها لأنني أحبها جدًا، ومع أول موقف لي، عايرتني هي وأهلها وسبتني بأمي، وبعدها طلبت الرجوع وكأن لم يحدث شيئًا، قلبي يحبها وكرامتي ورجولتي تمنعاني من الرجوع، فإذا سامحت في حقي لن أسامح في حق والدتي، شهران وأنا في دوامة وقلبي مكسور وحزين، أكيد ربنا لا يحبني ويعاقبني وإلا كان خلقني محظوظًا على الأقل في موضوع الارتباط والحب لأنني أحبها جدًا؟


(خ. ك)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


من المؤكد أنك إذا نظرت لحياتك وراجعت نفسك لوجدت أنك السبب في سوء حالتك النفسية، دمرت حياتك وأضعت أيامك في البكاء والندم على من خدعك باسم الحب، وتستسلم لتفكيرك بأنك مظلوم وأنه لا يوجد حب، مع أنك تعرف عيوبها جيدًا.


أنت كملت في قصة حب، وأنت تعلم انها فاشلة، فلماذا تظلم الحياة وتقول أنك لست محظوظًا؟ الله لم يخلق الحياة سوداء، لأنه ليس ظالمًا، نحن من ظلمنا أنفسنا ثم نعود نسب الحياة، قم بمراجعة نفسك وترتيب حياتك قبل ظلمك لنفسك.


اتبعد عن أي علاقة مرهقة لك ولمشاعرك، ومع الأيام ستتأكد أنك كنت على حق، وأن الخير آت مع شخص يستحقك ويستحق مشاعرك، أنت تستحق أن تعيش سعيدًا مستقرًا مرتاح البال، فلا تكن بنفسك سبب حرمانك من ذلك.

اقرأ أيضا:

زوجي يصور نفسه عاريًا بالموبايل ويتهرب من علاقتنا الحميمية.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

سباب إهانة حب خطوبة زواج

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ارتبطت بفتاة كنت أعلم عيوبها وعيوب أهلها، ومع ذلك تقدمت لها لأنني أحبها جدًا، ومع أول موقف لي، عايرتني هي وأهلها وسبتني بأمي، وبعدها طلبت الرجوع وكأن