أخبار

خلال شهور الصيف.. كيف تتغلب على ارتفاع الصداع النصفي؟

تحذير من مخاطر النوم في المروحة خلال الصيف: هذا ما تفعله في جسمك

هؤلاء اشتروا آخرتهم بدنياهم فكسبوا الدنيا والآخرة.. التجارة مع الله لا تخسر أبدًا هذه فضائلها

قال عنها النبي من سره أن ينظر إلى الحور العين فلينظر إليها.. فمن هي وما قصتها؟

تعرف على أسوأ ذنب يمكن أن تعصى الله به

الساعة.. هل جاء أشراطها؟

الاستغفار حياة جديدة تعرف على فوائده على الروح والبدن

ماذا تفعل تقوى الآباء في تربية الأبناء؟

أشد ما يغضب الله ويمحى به الصدقات والحسنات

بالأدلة.. الإسلام يكره الفقر.. وهكذا حاربه

للحب رصيد.. فلا تهدره هباءً؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 20 اغسطس 2021 - 11:00 ص

لماذا يظن البعض أن للحب رصيدًا واذا انتهى انتهت معه كل المشاعر الحلوة، أين الوعود؟، أليس من الطبيعي أن يتغلب الحب على كل ما يواجهه من مشكلات وصعوبات؟!.


(أ‌.ع)


 تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


للحب رصيد فعلًا، وكل لحظة ألم يشعر بها شريك حياتك تسحب من رصيد محبته لك، فاحذر أن تهدره هباء، زود رصيدك في قلب حبيبك بالحب والكلام الحلو واللمسة ونظرة الرضا والإعجاب.

في المقابل، تجاهل شريك الحياة ولاحتياجاته يزيد من ألمه، ويكبر فكرة البعد والانفصال يوم بعد يوم، وتكرار الألم يعني البعد تدريجيًا، لأن قلبه معك يموت تدريجيًا ورغبته بالتوازي في إسعادك تقل وبالتالي أدائه في منحك الحب ستقل وقد تتلاشي.

اقرأ أيضا:

قسوة القلب.. ما أسبابها وكيف تعالجها؟ (10 أشياء يأمرنا بها الإسلام)


الكلمات المفتاحية

الحفاظ على الحب الرصيد من الحب المشاعر الحلوة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لماذا يظن البعض أن للحب رصيدًا واذا انتهى انتهت معه كل المشاعر الحلوة، أين الوعود؟، أليس من الطبيعي أن يتغلب الحب على كل ما يواجهه من مشكلات وصعوبات؟!