أخبار

تتفاوت بحسب العمر.. ما هو عدد ساعات النوم التي تحتاجها يوميًا؟

دراسة: 30 جرامًا من الألياف يوميًا يحميك من خطر الإصابة بالسكري والسرطان

هذا هو الشكر الذي يريده الإسلام

لماذا ترتبط المعصية بالشراهة في الأكل؟.. هذه فائدة الجوع

أخلاق يتوقف عليها دخول الجنة.. لا تستغن عن رزقك منها

وصايا نبوية موجزة تجمع أصول الخير

حقيقة العطاء الإلهي.. متى يعطيك ولماذا يحرمك؟

35 ثانية هيخلوك اغنى واحد في العالم.. دعاء للرزق الواسع من الله

أسباب زيادة الخير والبركة في البيت.. أشياء بسيطة تحقق لك السعادة

الشيخ محمد أحمد شبيب.. قارئ يوم النصر

كيف كانت صفة صلاة الرسول بالأنبياء في رحلة الإسراء والمعراج وقبل فرض الصلوات الخمس؟

بقلم | خالد يونس | الاحد 27 فبراير 2022 - 10:07 م

كيف كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يصلي قبل افتراض الصلاة، وما كيفية الصلاة التي صلاها بالأنبياء في رحلة الإسراء والمعراج ، هل كان فيها ركوع وسجود؟ 

الجواب:


 قال مركز الفتوى بإسلام ويب:  فالظاهر أنها بركوع وسجود، وكذا ما كان من صلاة ركعتين في بيت المقدس، ولا نعلم أحداً من أهل العلم قد ذكر لها كيفية أخرى غير ما ذكرنا، ولو كانت على غير هيئة الصلاة المعروفة لروي ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن أحد الصحابة.

المركز أوضح في فتوى سابقة أنه من بين الصلوات التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها، قيام الليل، الذي أمره به المولى عز وجل في قوله: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا [المزمل:1-2]. فكان صلى الله عليه وسلم يصلي بالليل من غير تحديد.

قال الحافظ ابن حجر في الفتح: ذهب جماعة إلى أنه لم يكن قبل الإسراء صلاة مفروضة، إلا ما وقع به الأمر من صلاة الليل من غير تحديد.

وذهب الحربي إلى أن الصلاة كانت مفروضة ركعتين بالغداة، وركعتين بالعشي.. انتهى.

وفي حديث الإسراء، أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي قيام الليل بلا خلاف، وأنه صلى ركعتين في بيت المقدس، تبين ذلك من رواية الإمام أحمد والإمام مسلم، وركعتين بالغداة وركعتين بالعشي، كما قال الحربي، وكل هذا كان قبل فرض الصلوات الخمس.

اقرأ أيضا:

احرص على هذه الأذكار.. تؤجر ويغفر ذنبك وتكفى همك

اقرأ أيضا:

طبيب نساء وولادة: ألمس عورة المريضة فهل أتوضأ في كل مرة؟


الكلمات المفتاحية

الصلاة بالأنبياء الإسراء والمعراج كيفية الصلاة قيام الليل

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled الظاهر أنها بركوع وسجود، وكذا ما كان من صلاة ركعتين في بيت المقدس، ولا نعلم أحداً من أهل العلم قد ذكر لها كيفية أخرى غير ما ذكرنا، ولو كانت على غير هي