أخبار

طريقة لا تصدق لعلاج جفاف العين

علماء هارفارد: "البرق" سر الحياة على الأرض

بعيدًا عن تمني الموت.. هل تشتاق إلى ربك؟

تمسك بهذه الأذكار والأدعية عند دخول السوق وبدء تجارتك

متى تتوقف عن الجدال مع أهل المعصية ومتى نعتزلهم؟

زواجي اقترب.. فهل من الممكن أن يؤثر إدماني للأفلام الإباحية على علاقتي الحميمة بزوجتي؟

زوجي يرفض الإنجاب ولم يتخل عن علاقاته النسائية قبل الزواج..هل أطلب الطلاق؟

ذنوب الخلوات تمحق البركة وتأكل الحسنات.. تخلص منها بهذه الطريقة

لهذه الغايات خلق الله الإنسان

هل هناك توبة من الذنوب التي نفعلها ولا نعرفها؟ وكيف نستغفر منها؟

لم يسأل الناس حاجته حتى مات.. ما الحكم؟

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 20 اغسطس 2024 - 06:32 م

ما حكم الذهاب إلى منطقة نائية، والموت من الجوع، بسبب عزة النفس، ورفض التسول.. مثل عادة الاعتفار في الجاهلية؟

الجواب:


تبين لحنة الفتوى بإسلام ويب أن الاعتفار على هذا الوجه غير جائز بلا شك، فإن الواجب على من خشي الموت أن يتكسب، ويسعى في تحصيل ما يدفع به عن نفسه.


وتضيف:  الخصاصة، والمخمصة، فإن عجز عن الكسب، وتعين سؤال الناس سبيلا في إنقاذ روحه من الهلاك وجب عليه سؤال الناس، فإن لم يسألهم حتى مات، فإنه يأثم.

وتستطرد: من عجز عن التكسب, وليس لديه مال, فإنه يلزمه السؤال لأجل الضرورة التي هي البقاء على قيد الحياة.

وإذا ترك السؤال في هذه الحالة حتى مات, فإنه يأثم؛ لأنه تسبّب في إهلاك نفسه, جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: فإن خاف هلاكًا لزمه السؤال إن كان عاجزًا عن التكسب. فإن ترك السؤال في هذه الحالة حتى مات أثم؛ لأنه ألقى بنفسه إلى التهلكة، والسؤال في هذه الحالة في مقام التكسب؛ لأنها الوسيلة المتعينة لإبقاء النفس، ولا ذلّ فيها للضرورة، والضرورة تبيح المحظورات، كأكل الميتة


موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ما حكم الذهاب إلى منطقة نائية، والموت من الجوع، بسبب عزة النفس، ورفض التسول.. مثل عادة الاعتفار في الجاهلية؟