أخبار

هل يُكتَب للمعذور عن فعل الطاعة مثل ثواب القادر عليها؟

ما العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بأمراض القلب المميتة؟

المشي يحمي من سرطان المعدة.. كم عدد الساعات المطلوبة أسبوعيًا؟

مواقف للنبي.. ماذا قال للأنصار وجعلهم يبكون بعد فتح مكة؟!

لا تفقد الأمل أبدًا.. فقد بصره ولم يفقد بصيرته وإيمانه

عمرو خالد يكشف: ٣ أسباب لزيادة البركة في عمرك ورزقك وصحتك.. لا تفوتك

ماذا تعرف عن هم أخيك؟ وكيف تفك كربه؟.. هذا أفضل ما تقدمه إليه مجانًا

6طاعات تقوي صلتك مع الله وتوثق علاقتك بربك ..الإكثار من النوافل يجعل مهمتك أسهل

"استعينوا على حوائجكم بالكتمان".. "وأما بنعمة ربك فحدث".. كيف أوفق بينهما؟

كيف تجعل جلوسك مع الناس شاهدًا لك لا عليك؟

لم يسأل الناس حاجته حتى مات.. ما الحكم؟

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 20 اغسطس 2024 - 06:32 م

ما حكم الذهاب إلى منطقة نائية، والموت من الجوع، بسبب عزة النفس، ورفض التسول.. مثل عادة الاعتفار في الجاهلية؟

الجواب:


تبين لحنة الفتوى بإسلام ويب أن الاعتفار على هذا الوجه غير جائز بلا شك، فإن الواجب على من خشي الموت أن يتكسب، ويسعى في تحصيل ما يدفع به عن نفسه.


وتضيف:  الخصاصة، والمخمصة، فإن عجز عن الكسب، وتعين سؤال الناس سبيلا في إنقاذ روحه من الهلاك وجب عليه سؤال الناس، فإن لم يسألهم حتى مات، فإنه يأثم.

وتستطرد: من عجز عن التكسب, وليس لديه مال, فإنه يلزمه السؤال لأجل الضرورة التي هي البقاء على قيد الحياة.

وإذا ترك السؤال في هذه الحالة حتى مات, فإنه يأثم؛ لأنه تسبّب في إهلاك نفسه, جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: فإن خاف هلاكًا لزمه السؤال إن كان عاجزًا عن التكسب. فإن ترك السؤال في هذه الحالة حتى مات أثم؛ لأنه ألقى بنفسه إلى التهلكة، والسؤال في هذه الحالة في مقام التكسب؛ لأنها الوسيلة المتعينة لإبقاء النفس، ولا ذلّ فيها للضرورة، والضرورة تبيح المحظورات، كأكل الميتة


موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ما حكم الذهاب إلى منطقة نائية، والموت من الجوع، بسبب عزة النفس، ورفض التسول.. مثل عادة الاعتفار في الجاهلية؟