أخبار

أفضل 6 طرق تساعدك على التخلص من الخمول.. وتحميك من الأمراض المميتة

علامات السرطان "الصامت" التي تتشابه مع التهاب المسالك البولية

تعلم فن الدعاء من القرآن والسنة

هل تتذكر حين كنت تناجي ربك سرًا؟.. نعم سمعك ولن يخذلك

الخلوات ترفع أقوامًا وتضع آخرين..هكذا ترتقي خلالها وتحصل أعظم الأجر والمغفرة

بلقيس.. ملكة هداها ذكاؤها إلى الإيمان وحماية مملكتها من حرب خاسرة

كن مع الله تعبر الفتن كنسيم الصباح

خلاصة العبرة ونصيحة الحياة.. "ابن المبارك" يعظ

"وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون".. لماذا لم يذكر الله الملائكة رغم أنهم مخلوقون للعبادة؟ (الشعراوي يجيب)

خطيبي تركني وأنا متعلقة به وهو يعلم فهل يكون مذنبًا؟ (الإفتاء تجيب)

كيف يزيد فقدان الأهل تعطشنا للحب والاهتمام؟

بقلم | منى الدسوقي | الخميس 22 اكتوبر 2020 - 11:47 ص


طول عمري كان نفسي أكبر لأتزوج وأجد من يعوضني حرماني من حنان ودفء الأم ورعايتها، ولأسباب مادية تأخر ارتباطي ومع كل يوم كان التعطش يزداد والاحتياج للحب يزداد أكثر وأكثر وعلى الرغم من أنني تزوجت عن حب إلا أنني غير راض وغير سعيد دون وجود سبب مادي لهذا الشعور.


(ي. م)


الشخص الذي يعاني من مشكلة ما في طفولته، مثل الحرمان من حنان الأم وغيره، يجب عليه أن يستشير متخصصًا يساعده في حلها قبل أي علاقة، لانه من الصعب جدًا أن يقوم شخص بدور زوجة وأم في نفس الوقت.

وإذا حدث الارتباط فعلى الأغلب يشعر بالتعطش للحب، لأن الطرف الآخر مهما كانت درجة حبه فإن طاقته ستكون أقل من الاحتياج.

فقد تكون الزوجة تحب وتهتم ورومانسية أيضًا، لكن رغبتها تكون أكبر من طاقته، لأن مشاغل البشر تحكمهم وتحتم عليهم اهتمامات بأشياء أخرى، وبالتالي فإنها لا تجد الوقت الكافي للحب بالشكل الذي تحتاجه.

واختلاف شخصية الزوجة عن الزوج، وسوء التواصل يزيد من التباعد بينهما، وكذلك عدم الانسجام والتنافر، ومن ثم يزيد لدى الزوجة التعطش للحب الذي بدوره يزيد من عصبيتها أغلب الوقت.

والحل أن يكون لديك ما يشغلك، كانشغالات وإنجازات أخرى في حياتك حتى تساعدك في إشباع رغبتك في الاهتمام والحب، انشغالك في إنجاز شيء مفيد أكيد سيساعد تتحمل أوقات انشغالها عنك وضغوط الحياة ويقلل من إحساسك بالجوع للحب.

اقرأ أيضا:

متفوقة دراسيًا فاشلة اجتماعيًا.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

زواج حرمان حب دفء الاهتمام

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled طول عمري كان نفسي أكبر لأتزوج وأجد من يعوضني حرماني من حنان ودفء الأم ورعايتها، ولأسباب مادية تأخر ارتباطي ومع كل يوم كان التعطش يزداد والاحتياج للحب