أخبار

الاتحاد المصري لطلاب صيدلة الإسكندرية يطلق حملة للتبرع بالدم

احذر: أطعمة شتوية قد تكون سببًا في تساقط الشعر

عادة يومية تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتحسن نومك

راجع قلبك.. ماذا تفعل عند استقبال خبر وفاة حبيب أو قريب؟

لا تفرط في هذه النعم حتى لا يسألك الله عنها يوم القيامة!

تبعد عنك القلق والتوتر والكوابيس.. أفضل ما تذكر وتدعو به قبل نومك

لا تتكبر على ابتلاءات غيرك.. من منا بلا خطيئة؟!

احذر أن تكون خائنًا وأنت لا تعلم.. هذه أشهر صور الخيانة

فضائل لا تعد ولا تحصي للكلمة الطيبة ..ولهذه رفعها الله لمقام الصدقة .. اصلها ثابت وفرعها في السماء

هذه الأشياء تدخلك الجنة تباعدك عن النار .. احرص عليها

باحثون يكتشفون الحمض النووي المرتبط بالاضطراب الثنائي القطب

بقلم | عاصم إسماعيل | الاربعاء 19 مايو 2021 - 10:53 ص

تمكن العلماء من تحديد الحمض النووي للبشر الذي يزيد من خطر إصابة الشخص باضطراب ثنائي القطب، من خلال اكتشاف 64 منطقة مسؤولة عن ذلك، أي أكثر من ضعف العدد الذي تم تحديده سابقًا.

الباحثون، الذين وصفوا الاكتشاف بأنه أكبر تحقيق للاضطراب ثنائي القطب حتى الآن، اكتشفوا أيضًا تداخلًا في الجذور الجينية للاضطراب ثنائي القطب والاضطرابات النفسية الأخرى.

وقالوا إنها تضيف إلى الأدلة على أن عادات النوم وتعاطي الكحول قد تلعب دورًا في تطور الاضطراب ثنائي القطب، الذي يصيب ما يتراوح بين 40 مليون إلى 50 مليون شخص في جميع أنحاء العالم.

ويعاني الأشخاص المصابون بهذا الاضطراب - الذي يبدأ عادةً في سن الرشد - من نوبات متكررة من حالات مزاجية شديدة الارتفاع ومنخفضة مع زيادة خطر الانتحار، وفقًا لوكالة "يو بي آي".

خلال الدراسة، قام فريق دولي من الباحثين داخل اتحاد علم الجينوم النفسي بفحص أكثر من 7.5 مليون اختلاف شائع في تسلسل الحمض النووي لما يقرب من 415 ألف شخص، بما في ذلك أكثر من 40 ألف شخص مصاب بالاضطراب ثنائي القطب.

اقرأ أيضا:

احذر: أطعمة شتوية قد تكون سببًا في تساقط الشعر

أسباب وراثية 


قالت مؤلفة الدراسة نيامه مولينز، الأستاذ المساعد لعلم الجينوم النفسي في كلية الطب بجامعة ماونت سيناي بنيويورك: "من الثابت أن الاضطراب ثنائي القطب له أساس وراثي كبير، ويمكن أن يؤدي تحديد الاختلافات في الحمض النووي التي تزيد من المخاطر إلى إلقاء نظرة ثاقبة على البيولوجيا الأساسية للحالة".

وأضافت في بيان صحفي للجامعة: "وجدت دراستنا اختلافات الحمض النووي المتضمنة في اتصالات خلايا الدماغ وإشارات الكالسيوم التي تزيد من خطر الاضطراب ثنائي القطب".

وتابعت: "تشير النتائج إلى أن الأدوية، مثل حاصرات قنوات الكالسيوم المستخدمة بالفعل في علاج ارتفاع ضغط الدم وحالات أخرى في الدورة الدموية، يمكن فحصها كعلاجات محتملة للاضطراب ثنائي القطب"، لكنها شددت على أنه من المهم في الأبحاث المستقبلية التقييم المباشر ما إذا كانت هذه الأدوية الفعالة أمرًا ضروريًا.

وجد الباحثون أيضًا أوجه تشابه جينية بين اضطراب ثنائي القطب من النوع الأول والفصام، وبين الاضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني والاكتئاب الشديد، وفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة (Nature Genetics).

قال كبير مؤلفي الدراسة الدكتور أولي أندريسن، أستاذ الطب النفسي في معهد الطب السريري ومستشفى أوسلو الجامعي في النرويج: "من خلال هذا العمل، أعطينا الأولوية لبعض الجينات المحددة وتنوعات الحمض النووي التي يمكن الآن متابعتها في التجارب المعملية لفهم الآليات البيولوجية التي تعمل من خلالها على زيادة خطر الإصابة بالاضطراب ثنائي القطب".

قال الباحثون إن الفهم الأفضل لأسباب الاضطراب الثنائي القطب يمكن أن يؤدي إلى علاجات جديدة وأفضل، وتحسين الوقاية أو إدارة المرض.

الكلمات المفتاحية

الحمض النووي المرتبط بالاضطراب الثنائي القطب الاضطراب ثنائي القطب والأسباب الوراثية الحمض النووي للبشر

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled تمكن العلماء من تحديد الحمض النووي للبشر الذي يزيد من خطر إصابة الشخص باضطراب ثنائي القطب، من خلال اكتشاف 64 منطقة مسؤولة عن ذلك، أي أكثر من ضعف العدد