أخبار

"ذو الوجهين".. آفة تنخر في جسد المجتمع وتفسد القلوب.. كيف نتخلص من هذا الداء؟

من البنجر إلى الجزر الأبيض.. أفضل 5 خضراوات صحية لا تفوتها خلال هذا الشتاء

6 علامات تحذيرية تنذر بالإصابة بالسكري

الصمت عبادة سهلة ووسيلة رائعة لدخول الجنة.. وهذا هو الدليل

عامل الناس بما يظهرون.. الله وحده يعلم ما في الصدور

هكذا يتجلى إبداع الله في خلقه.. كيف خلق الله الخلق بوظائف واحدة وأشكال مختلفة (الشعراوي يجيب)

10 معجزات خارقة في جزيرة العرب وخارجها صاحبت مولد سيد الخلق وخاتم المرسلين

سياحة العقل في ملكوت الله.. أرقى العبادات ترتفع بالإنسان لأعلى الدرجات

"اعقلها وتوكل" و"التوكل على الله حق توكله".. كيف نجمع بين الطلب والإيمان بالقدر؟

7فضائل لقضاء حوائج الناس وتفريج الكربات عنهم.. تعرف عليها

كيف تساند زوجتك وتخفف عنها في حملها؟

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 09 نوفمبر 2021 - 10:50 ص


أثناء ولادة زوجتي الأولى كنت بعيدًا عنها بسبب سفري، وهذا الأمر أثر عليها نفسيًا وعلى علاقتنا، فكيف أأدعمها وأعوض عن ذلك خلال حملها الحالي؟.


(هـ. ج)


 تجيب الدكتورة وسام عزت، استشارية نفسية واجتماعية:


الزوجة تعاني وتتحمل الكثير خاصة في فترة حملها، لذا يجب على الزوج أن يشارك زوجته ويخفف عنها ما تعانيه، من خلال دعمها ببعض العبارات المحفزة، بالإضافة إلى تقديرك لها ولدورها في حمل طفلك، وما تتكبده من عناء جسماني ونفسي.

 على الزوج أن يكون برفقة زوجته خلال زيارات الطبيب الدورية، وشراء مستلزمات المولود الجديد، واحتواء مخاوفها من الولادة والتخطيط لمستقبل الصغير، ومرافقتها إلى المستشفى وتقديم الدعم النفسي لها في تحمل آلام المخاض، فالشعور بمشاركتك لها في كل شيء يقلل لديها من شعورها بالألم.

عملية الولادة تستهلك من صحة زوجتك وأعصابها، لذا عليك أن تراعي ظروفها الصحية ومتطلباتها، فلابد من مساعدتها في الأيام الأولى من ولادتها، وسوف تقدر الزوجة لك هذا الموقف.

حاول أن تعتمد على نفسك فيما يتعلق بخدمتك وترتيب ملابسك وتحضير الطعام وغيرها من الأمور، خاصة في الفترة الأولى التي تعقب عملية الولادة.

اقرأ أيضا:

كيف يخدعك مخك بأن الماضي كان الأفضل؟


الكلمات المفتاحية

كيف تساند زوجتك وتخفف عنها في حملها؟ آلام الحمل دور الزوج خلال فترة الحمل

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أثناء ولادة زوجتي الأولى كنت بعيدًا عنها بسبب سفري، وهذا الأمر أثر عليها نفسيًا وعلى علاقتنا، فكيف أأدعمها وأعوض عن ذلك خلال حملها الحالي؟.