أخبار

دراسة: قضاء بعض الوقت أمام الشاشات قد يكون صحيًا للأطفال

لهذا السبب.. "النوم على البطن" نهى عنه النبي وحذر منه الأطباء

الصدقة ترفع درجتك وتكفر سيئاتك إن أديتها بهذه الطريقة

من الوصايا العشر.. احفظ العهد ولا تغدر

"خير الدعاء".. دعاء يجمع بين خيري الدنيا والآخرة

حوار رائع بين رب العزة سبحانه وآخر رجل يدخل الجنة.. ماذا جاء فيه؟

لماذا يشترط الله علينا أن نذكره ليذكرنا؟.. هل ينسى أحدًا؟

ما يقال عند ذبح العقيقة وهل يشترط إحضار المولود؟

هؤلاء اشتروا آخرتهم بدنياهم فكسبوا الدنيا والآخرة.. التجارة مع الله لا تخسر أبدًا هذه فضائلها

"صديق وعدو.. ومحب وكاره".. احذر أن تقع في هذا المرض المُهلك

كنت أتمارض وأنا طفلة ليهتم بي أهلي ولازلت أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 21 مارس 2022 - 09:58 م

عمري 19 عامًا ومنذطفولتي كنت أدّعي المرض ليهتم أهلي بي، وكان يحدث بالفعل.

لازلت أفعل حتى الآن، والمشكلة أنني مللت من الإدعاء وأريد الاهتمام ولا أدري ماذا أفعل؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

أقدر ألمك، وهو حقك، فالشعور بالاهتمام هو احتياج نفسي يجب اشباعه في الطفولة بدون شرط من قبل الوالدين، وهو ما افتقدتيه يا عزيزتي فاحتلت للحصول عليه وأنت طفلة بإدعاء المرض.

الحل هو الشعور باستحقاق الاهتمام، والقبول، والحب غير المشروط، وبدون أي ادعاءات تستدعي الشفقة ومن ثم الاهتمام.

الحل يا عزيزتي هو التخلص من هذا التشوه الذي سببه لك الحرمان من تسديد احتياجاتك النفسية، وذلك بطلب المساعدة النفسية المتخصصة مع معالجة نفسية، فهناك برامج علاجية خاصة للتعافي من مثل هذه الحالة.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

التمارض عمرو خالد تعافي برامج علاجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 19 عامًا ومنذطفولتي كنت أدّعي المرض ليهتم أهلي بي، وكان يحدث بالفعل.