اقرأ أيضا:
إمرأة نجاها حسن الظن بالله من الفاحشة.. هذا ما حدثوتابع الداعية الإسلامي "وقال العبد لرسولنا المصطفى: يا نبيَّ الله، إن هذه الغنم عندي أمانة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أخرجها من عسكرنا وارمها بالحصى؛ فإن الله سيؤدي عنك أمانتك به ففعل، فرجعت الغنم إلى سيدها، فعرف اليهودي أن غلامه أسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فوعظ الناس، فذكر الحديث في إعطائه الراية عليًا ودُنُوِّه من حصن اليهود وقتله مرحبًا، وقُتل مع علي بن أبي طالب ذلك العبد الأسود، فاحتمله المسلمون إلى عسكرهم، فأدخل في الفسطاط، فزعموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أطلع في الفسطاط ثم أطلع على أصحابه فقال : لقد أكرم الله هذا العبد وساقه إلى خير قد كان الإسلام في قلبه حقًا، وقد رأيت عند رأسه اثنتين من الحور العين ".اقرأ أيضا:
رسالة أفزعتني من ميت! تواصل الأحياء مع الأموات .. إزاي؟.. عمرو خالد يجيباقرأ أيضا:
أزل الحواجز مع الله القريب "ونحن أقرب إليه من حبل الوريد".. معانى ومشاعر صادقة