أخبار

إن حرمت نعمة.. فالله حباك من نعمه الكثير (لا تغضب ولا تحزن)

أفضل نعمة يمنحها الله للعبد

من هنا يأتي خراب البيوت.. احذر هذه الأشياء

بدء الحساب أصعب شفاعة للنبى يوم القيامة.. "مشاهد عصيبة" يكشفها عمرو خالد

قصة الورقة التي أبكت الشافعي بعد أن رفض الصلاة على صاحبها

قصص وأسرار ونفحات سورة البقرة.. المقدمات تكشف لك النتائج

الأسرار بين الزوجين.. ما الذي يجب كتمه أو الإفصاح عنه؟

دعاء طلب الرزق من السنة النبوية

لا تكن مثل "ثعلبة".. دعا له النبي بالرزق ورفض قبول زكاته.. ما السر؟

هل أنت عادل في مشاعرك أمام أصحاب الحقوق عليك؟.. أجب ثم الزم هذه العبادة

ابني المراهق أتعبني أنا ووالده.. ولا فائد؟!

بقلم | علي الكومي | الخميس 01 يناير 1970 - 02:00 ص

عمر عبدالعزيز

ابني مزعج جدًا وأرهقني أنا ووالده معه، مشاكل المراهقة كثيرة من عند وعصبية وعدم الاستجابة لأي كلمة ولا نصيحة؟

(م.س)

 تجيب الدكتورة غادة حشاد، الاستشارية الأسرية والتربوية:

أغلب الآباء يرون في مرحلة المراهقة الوحش المخيف الذي يخشونه، وينسون أنه بحنيتهم وحبهم لأولادهم قادرين على تخطي أي مرحلة وأي مشكلة، فالمراهق يحتاج في هذه الفترة لحنان وحب واهتمام الأسرة أكثر من أي وقت آخر.

المراهق يعاني من عدم استقرار شخصيته، لأن هذه المرحلة تشهد تغيرات كثيرة في السلوكيات والتصرفات، لذا عليك أن تتقبليه بتغيراته وتقلباته المزاجية، ولا تستغربي من فكرة أنه هادئ في بعض الأوقات وفي أخرى عصبيًا، وأخرى عنيدًا، وأخرى حزينًا، فمشاعره دائمًا تكون متخبطة وبدون رغبة منه فهو لا يفتقد القدرة لاستيعاب نفسه وسلوكياته.

 المراهق يبحث في هذه المرحلة عن الحب والاحتواء، فاحذري ألا يجدهما في المنزل وبين أسرته وأخوته، احضني ابنك وعبري عن حبك له باحتوائك له ولسلوكياته حتى وإن كانت غير مناسبة، علميه الصواب واستمعي لمشاعره ومعاناته، وقدمي له النصائح دون عنف أو تخويف.



الكلمات المفتاحية

تربية الأبناء التعامل مع المراهقين استيعاب المراهق

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمر عبدالعزيز ابني مزعج جدًا وأرهقني أنا ووالده معه، مشاكل المراهقة كثيرة من عند وعصبية وعدم الاستجابة لأي كلمة ولا نصيحة؟