أخبار

ذو الوجهين من أسوأ الشخصيات.. كيف ذمه الإسلام؟

طبيب يحذر هؤلاء من تناول 5 أطعمة "صحية"

فوائد مذهلة.. علاج التهاب المفاصل بالإشعاع

طالب النبي بالخلاصة من أجل النجاة.. فأوصاه بهذا

الأنبياء لا يحتلمون ولا تأكل الأرض أجسادهم

"إذا زلزلت الأرض زلزالها".. مواعظ تقشعر لها الأبدان

تنال به جبال من الحسنات.. هذا الذكر يفضل ذكر الله طوال الليل و النهار

نشر الفساد وحصد الشهرة.. ما أرخصها من بضاعة.. وما أرخصه من مقابل

تنمر من نوع آخر.. لماذا ترفض حديثي بسبب لحيتي؟!

لا تشدد على نفسك.. 3 حقوق لله أمر بحفظها وأخرى سكت عنها

‫طمع أخي في بيت كنت سأشتريه فماذا أفعل؟

بقلم | عاصم إسماعيل | الخميس 07 مايو 2020 - 01:31 م
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، تقول صاحبته: "اشترى أخي شقة كان يعلم أنني أنوي شراءها، فهل يحق لي أن أغضب من تصرفه".
وأجاب أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ناصحًا السائلة بأن تعفو عن شقيقها، قائلاً: كل شيء نصيب، وإن كان من حسن صلة الرحم أنه كان يستأذنك إلا لو كان عارف إنه ليس معك قيمتها، أو استغل كلامك عنها بعد أن اتفقت مع صاحب الشقة، واشتراها من ورائك، إذ لا يجوز كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يبع أحد على بيع أخيه ولا يخطب على خطبته".
وأشار إلى أنه لا يجوز البيع على البيع أو السوم على السوم، لأن هذا يسبب الأحقاد بين الناس لذا نهت عنه الشريعة الإسلامية، لكن ليس هناك مانع من أن تصارحيه بأنك حزنت منه بسبب هذا التصرف.




الكلمات المفتاحية

طمع شراء بيع دار الإفتاء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ‫طمع أخي في بيت كنت سأشتريه فماذا أفعل؟