أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

كورونا غيرت حياتي.. من النشاط إلى الإحباط والفشل

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاحد 21 يونيو 2020 - 12:36 م

أكثر من 3 شهور، وأنا في البيت بسبب أزمة كورونا، تركت عملي ولا جديد في حياتي، بل بالعكس كل يوم الضغوط تزيد شيئًا فشيئًا، إحباط وفشل من كل ناحية، على الرغم من أني نشيطة أصبحت الآن بائسة وغير قادرة حتى على التفكير أو التخطيط؟

(ن. ي)

 تجيب الدكتورة غادة حشاد، الاستشارية الأسرية والتربوية:


الشخصيات التي تتأثر بسرعة بسبب الضغوط  تعاني من الحساسية الشديدة وتضخيم المشاعر، فلابد أن تضعي  كل حدث وشعور في حجمه الصحيح.
ولابد من عدم الاستجابة لمشاعر الإحباط المستمر والإحساس بالدونية وعدم احترام الذات بل يجب أن تغيري ما تشعرين به فورا وتبدلي ما تقومي به وان تشغلي نفسك بشيء آخر.

اقرأ أيضا:

إشكالية العلاقة بين الأبناء والآباء.. من يربي من؟!

 كيف تواجهين ضغوط الحياة؟


أن تستشعري نعم الله عليك وتعديها قدر استطاعتك وتحمديه عليها ليل نهار، ومن ثم ستشعرين أنك غير محرومة من أشياء كثيرة جدًا، لأن نعم الله عليك لا تعد ولا تحصى، واعلمي أن الرغبة في الوصول للمثالية هي السبب في مشاعرك السلبية هذه.
تقبلي النقص الطبيعي في أداء أي مهمة، واعلمي أن هذا طبيعي لأنك بشر وربنا سبحانه لا يطلب منك أن تكون مثاليًا، بل يبادر سبحانه بمغفرة ذنب المقصر إذا استغفر وتاب.
ارضي بنتيجة أعمالك وإنجازاتك ولا تحاسبي نفسك على النتيجة أبدًا، بل على الأداء هل كان جيدا أم لا، وحاولي بذل المزيد دائمًا حتى تكوني أفضل.

الكلمات المفتاحية

كورونا نشاط إحباط نجاح فشل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أكثر من 3 شهور، وأنا في البيت بسبب أزمة كورونا، تركت عملي ولا جديد في حياتي، بل بالعكس كل يوم الضغوط تزيد شيئًا فشيئًا، إحباط وفشل من كل ناحية، على ال