أخبار

من التعرق إلى تورم الكاحلين.. 11 علامة مفاجئة تشير إلى أن قلبك في خطر

"قول معروف خير من صدقة يتبعها أذى".. حتى لا تبطل صدقتك

قصة عجيبة مع دعاء "ربي لا تذرني فردًا وأنت خير الوراثين".. تعرف عليها

بالأدلة من القرآن.. "الشعراوي" يرد على منكري حد الرجم للمحصنين

المنذر بن عمرو .. صحابي لقب بـ"المُعْنِقُ للموت" وروى حديث واحد

هل أنت عادل في مشاعرك أمام أصحاب الحقوق عليك؟.. أجب ثم الزم هذه العبادة

لا تحملها مالا تطيق.. حقوق النفس التي تستمر بها الحياة

الاستغفار ليس مجرد كلمة.. لكنه منهج حياة.. هذه أهم صيغه

كيف تستفيد من شبابك؟.. هكذا ربى رسول الله صحابته

كيف راعى الإسلام حاجات الإنسان.. تعرف على منهجه القويم

كورونا غيرت حياتي.. من النشاط إلى الإحباط والفشل

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاحد 21 يونيو 2020 - 12:36 م

أكثر من 3 شهور، وأنا في البيت بسبب أزمة كورونا، تركت عملي ولا جديد في حياتي، بل بالعكس كل يوم الضغوط تزيد شيئًا فشيئًا، إحباط وفشل من كل ناحية، على الرغم من أني نشيطة أصبحت الآن بائسة وغير قادرة حتى على التفكير أو التخطيط؟

(ن. ي)

 تجيب الدكتورة غادة حشاد، الاستشارية الأسرية والتربوية:


الشخصيات التي تتأثر بسرعة بسبب الضغوط  تعاني من الحساسية الشديدة وتضخيم المشاعر، فلابد أن تضعي  كل حدث وشعور في حجمه الصحيح.
ولابد من عدم الاستجابة لمشاعر الإحباط المستمر والإحساس بالدونية وعدم احترام الذات بل يجب أن تغيري ما تشعرين به فورا وتبدلي ما تقومي به وان تشغلي نفسك بشيء آخر.

اقرأ أيضا:

ابني المراهق يتبول ليلًا في فراشه بعد طلاقي من والده.. ما العمل؟

 كيف تواجهين ضغوط الحياة؟


أن تستشعري نعم الله عليك وتعديها قدر استطاعتك وتحمديه عليها ليل نهار، ومن ثم ستشعرين أنك غير محرومة من أشياء كثيرة جدًا، لأن نعم الله عليك لا تعد ولا تحصى، واعلمي أن الرغبة في الوصول للمثالية هي السبب في مشاعرك السلبية هذه.
تقبلي النقص الطبيعي في أداء أي مهمة، واعلمي أن هذا طبيعي لأنك بشر وربنا سبحانه لا يطلب منك أن تكون مثاليًا، بل يبادر سبحانه بمغفرة ذنب المقصر إذا استغفر وتاب.
ارضي بنتيجة أعمالك وإنجازاتك ولا تحاسبي نفسك على النتيجة أبدًا، بل على الأداء هل كان جيدا أم لا، وحاولي بذل المزيد دائمًا حتى تكوني أفضل.

الكلمات المفتاحية

كورونا نشاط إحباط نجاح فشل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أكثر من 3 شهور، وأنا في البيت بسبب أزمة كورونا، تركت عملي ولا جديد في حياتي، بل بالعكس كل يوم الضغوط تزيد شيئًا فشيئًا، إحباط وفشل من كل ناحية، على ال