أخبار

خبيرة تربوية تحذر: هذه الطريقة تنتج طفلاً نرجسياً

تعرف على الوقت الذي تحتاجه للانتهاء من التبول.. وهذه علامة خطر

احذر: عدم خلع الحذاء عند دخول المنزل يعرضك لعدوى مميتة

الوقوع في الزنا مصيبة يمكن التكفير عنها بهذه الطريقة

هل يمكن لأحد من البشر أن يرى الله في عليائه؟

وصايا النبي بكتاب الله.. تطمئن بها في الدنيا وتسعد بها في الآخرة

كيف تنصر مظلومًا؟.. وجه آخر لتكون أكثر حكمة!

"عكرمة بن أبي جهل" أمر النبي بقتله ولو تعلق بأستار الكعبة.. وكانت نهايته عجيبة

مرحلة الشباب من أهم المراحل.. انظر كيف حرص الإسلام على اغتنامها

رحمة في الدنيا و99 في الآخرة.. كيف تكتنزها جميعًا؟

كيف أكون تابعًا للنبي .. متأسيًا بأخلاقه.. مطبقًا لسننه وهديه؟

بقلم | خالد يونس | الثلاثاء 14 يوليو 2020 - 08:00 م

أقرأ في كتاب الله -عزّ وجل-: واتبعوه لعلكم تهتدون. أريد أن أعلم كيف أطابق هذا، وأكون من أتباع النبي -صلى الله عليه وسلم- حقيقة في جميع الأمور؟

 لما أبحث عن الموضوع أجد بعض صفاته، أحاديث إلخ. لكن كيف يكون المرء تابعا للنبي حقيقة، حتى لا يقع في البدعة، ولو صغرت؟
 هل هناك كتب؟

الجواب:


قال مركز الفتوى بإسلام ويب في إجابته:  أمر الله تعالى باتباع نبيه صلى الله عليه وسلم فقال: ... وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ {الأعراف :158 }، وأخبرنا أن لنا فيه أسوة حسنة فقال: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا {الأحزاب : 21 }، وأعلمنا أن محبة الله لنا، ومغفرته لذنوبنا تكون باتباعه -صلى الله عليه وسلم- فقال: ... فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ... { آل عمران : 31.

وهذا يبين أن اتباعه أمر ممكن، وإلا لما أمرنا بذلك، ورغبنا فيه، وحقيقة ذلك أن يكون المرء مؤمنا بما جاء به، مصدقا لما أخبر به، متبعا لسنته، متمثلا سمته، متحريا هديه في عباداته ومعاملاته، مع كمال محبته وصدق موالاته.

وهناك كتب جيدة في بابها تبين حال النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهديه، ومنها:

1- زاد المعاد في هدي خير العباد. لابن قيم الجوزية.

2- سفر السعادة للفيروزآبادي.

3- وتجد كثيرا من ذلك في سائر كتب السيرة النبوية، وكتب الحديث النبوي.



الكلمات المفتاحية

اتباع النبي سنن النبي كتب السيرة حب النبي

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أمر الله تعالى باتباع نبيه صلى الله عليه وسلم وأخبرنا أن لنا فيه أسوة حسنةوأعلمنا أن محبة الله لنا، ومغفرته لذنوبنا