أخبار

الاتحاد المصري لطلاب صيدلة الإسكندرية يطلق حملة للتبرع بالدم

احذر: أطعمة شتوية قد تكون سببًا في تساقط الشعر

عادة يومية تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتحسن نومك

راجع قلبك.. ماذا تفعل عند استقبال خبر وفاة حبيب أو قريب؟

لا تفرط في هذه النعم حتى لا يسألك الله عنها يوم القيامة!

تبعد عنك القلق والتوتر والكوابيس.. أفضل ما تذكر وتدعو به قبل نومك

لا تتكبر على ابتلاءات غيرك.. من منا بلا خطيئة؟!

احذر أن تكون خائنًا وأنت لا تعلم.. هذه أشهر صور الخيانة

فضائل لا تعد ولا تحصي للكلمة الطيبة ..ولهذه رفعها الله لمقام الصدقة .. اصلها ثابت وفرعها في السماء

هذه الأشياء تدخلك الجنة تباعدك عن النار .. احرص عليها

هل تقبيل الرجل زوجته ومس بشرتها يبطل الوضوء؟

بقلم | خالد يونس | السبت 22 اغسطس 2020 - 08:00 م

هل الحديث الذي رواه الحاكم والذي فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل بعض نسائه وخرج إلى الصلاة دون أن يتوضأ صحيح؟

الجواب:


قال مركز الفتوى بإسلام ويب: روى الترمذي والنسائي وأبو داود وابن ماجه وأحمد من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي اللّه صلى اللّه عليه وسلم قبَّل بعض نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ. وصححه الألباني والأرنؤوط. وقوله: ثم خرج إلى الصلاة أي فصلى بالوضوء السابق ولم يتوضأ وضوءاً جديدًا من التقبيل، وفيه دليل على أن مسَّ المرأة لا ينقض الوضوء. وانتقاض الوضوء من مس المرأة محل خلاف بين أهل العلم.

علماء مركز الفتوى أوضحوا أن مداعبة الزوجة، ومس بشرتها، وتقبيلها، لا ينقض الوضوء بذاته، ما لم يصاحبه خروج شيء؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل بعض أزواجه، ثم يصلي، ولا يتوضأ. كما في المسند، والسنن الأربعة. وهذا أحد قولي أهل العلم في ذلك.

ومنهم من قال بالنقض بمجرد المس، ومنهم من قيده بقصد اللذة، أو وجدانها، وقد استدل أصحاب هذين القولين الآخرين بقوله تعالى: أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ {المائدة:6}.

والقول الأول أقوى من جهة الاستدلال، وهو الراجح، وإن كان الاحتياط هو إعادة الوضوء؛ خروجًا من الخلاف.

اقرأ أيضا:

تعليق هيكل السمك العظمي لدفع الكوابيس.. هل يجوز؟

اقرأ أيضا:

هل يجوز تصوير الأفعال المخلة ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي؟ المفتي يجيب

الكلمات المفتاحية

تقبيل الزوجة نواقض الوضوء مس الزوجة مبطلات الوضوء

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled مداعبة الزوجة، ومس بشرتها، وتقبيلها، لا ينقض الوضوء بذاته، ما لم يصاحبه خروج شيء؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل بعض أزواجه، ثم يصلي، ولا يتوضأ