أخبار

عدد الخطوات اليومية وساعات النوم التي تحميك من الأمراض والوفاة المبكرة

كيف يمكن للكركم أن يفيد صحتك؟.. تعرف على نصائح الخبراء

هل نؤجر على أحزان قلوبنا؟

هل تعاني من نسيانه؟.. أسهل 10 طرق لحفظ القرآن الكريم

السنة الحسنة والبدعة السيئة..أخلاق نهى النبي عنها (تعرف عليها)

.عبادة بسيطة مبنية على كلمة تجلب الحب وتنزع الحقد

الحياء خلق يتربع على عرش الأخلاق.. كيف نتصف به؟

كيف تقي نفسك من مخاطر الوسوسة؟

هذه هي أشد عقوبة في الدنيا.. اعملها لتحذرها

زوجة نبي وأم نبي وخالة رسول من أولي العزم.. صبرت فنالت جزاء المحسنين

أخطأت في بداية الزواج والآن أعاني وحدي؟

بقلم | منى الدسوقي | الاحد 23 اغسطس 2020 - 10:11 ص


في بداية الزواج كان طبعي مختلفًا عن زوجتي ولم أكن متعودًا عليها ولا هي أيضًا، كانت صغيرة، وأنا أول شخص في حياتها فكانت فرحتها كبيرة وتفعل كل ما بوسعها لتسعدني، قدمت لأكثر ما لديها، ولكني كنت عقلانيًا بشكل كبير ومتحكمًا في نفسي ومشاعري، وكنت أعطي بحساب الآن الاية اتقلبت أصبحت أنا من يعطي ويحاول ليسعدها، وفي مقابل ذلك تقابله بنفس برودي في بداية الزواج، لا أعرف كيف أكسر هذا الحاجز الذي بنيته في الماضي؟


(ع. س)


 تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


الماضي يظل حيًا في عقل الزوجة مادام لم يتم التعامل معه بصورة صحيحة، إذا لم يتم التصحيح والاعتذار عن الخطأ، والأهم الامتناع عن تكراره.

الماضي بمشاكله وخلافاته لا يمكن أن يموت بمجرد تجاهله، فعندما أخطأت قامت الشبكة العصبية في مخها بالشعور بالألم وستظل هذه الشبكة تجدد تذكرها له.

عليك أن تضيف إليها رابطًا جديدًا يضيف السعادة ويمنع الألم أو على الأقل يقوم بتحديده، فإذا آلمت شريك عمرك يومًا اعلم أنه لا يختفي الألم بمرور الوقت كما تعتقد، لكن يمكن التغلب عليه فورًا بأن تعتذر حقًا بصورة يقبلها عقلها ويصدقها مع ضرورة تجنب تكراره.

اقرأ أيضا:

طفولة بها ضرب ومراهقة يغلبها الإهانات والتوبيخ.. أين أذهب من أذى والديّ؟


الكلمات المفتاحية

علاقات زوجية مشاكل عائلية خلافات زوجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled في بداية الزواج كان طبعي مختلفًا عن زوجتي ولم أكن متعودًا عليها ولا هي أيضًا، كانت صغيرة، وأنا أول شخص في حياتها فكانت فرحتها كبيرة وتفعل كل ما بوسعها