أخبار

تعرف على فضل التيسير على الناس وثوابه في الدنيا والآخرة

5 علامات لسرطان الأمعاء "قد تنقذ حياتك"

احذر هذه العادة عند الاستيقاظ من النوم.. إليك أهم البدائل والنصائح

أفضل صيغ الاستغفار الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم

لا تغترّ.. هل تخيلت كيف عملك الصالح في القبر وأهوال القيامة؟

هذا ما حدث معي بحق في غرفة أشعة الرنين.. قصة واقعية تذكرك بالآخرة

إلى كل معلم: علمهم الصدق كما تعلمهم القرآن

تعلم من مؤذن الرسول.. الصدق في خطبة النساء

أفضل الأعمال.. أيسرها الذي أتعبنا أنفسنا بسببه

لا تستهزئ بصاحبك لهذه الدرجة.. سلوكيات أفقدتنا الثقة في أنفسنا

أخطأت في بداية الزواج والآن أعاني وحدي؟

بقلم | منى الدسوقي | الاحد 23 اغسطس 2020 - 10:11 ص


في بداية الزواج كان طبعي مختلفًا عن زوجتي ولم أكن متعودًا عليها ولا هي أيضًا، كانت صغيرة، وأنا أول شخص في حياتها فكانت فرحتها كبيرة وتفعل كل ما بوسعها لتسعدني، قدمت لأكثر ما لديها، ولكني كنت عقلانيًا بشكل كبير ومتحكمًا في نفسي ومشاعري، وكنت أعطي بحساب الآن الاية اتقلبت أصبحت أنا من يعطي ويحاول ليسعدها، وفي مقابل ذلك تقابله بنفس برودي في بداية الزواج، لا أعرف كيف أكسر هذا الحاجز الذي بنيته في الماضي؟


(ع. س)


 تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


الماضي يظل حيًا في عقل الزوجة مادام لم يتم التعامل معه بصورة صحيحة، إذا لم يتم التصحيح والاعتذار عن الخطأ، والأهم الامتناع عن تكراره.

الماضي بمشاكله وخلافاته لا يمكن أن يموت بمجرد تجاهله، فعندما أخطأت قامت الشبكة العصبية في مخها بالشعور بالألم وستظل هذه الشبكة تجدد تذكرها له.

عليك أن تضيف إليها رابطًا جديدًا يضيف السعادة ويمنع الألم أو على الأقل يقوم بتحديده، فإذا آلمت شريك عمرك يومًا اعلم أنه لا يختفي الألم بمرور الوقت كما تعتقد، لكن يمكن التغلب عليه فورًا بأن تعتذر حقًا بصورة يقبلها عقلها ويصدقها مع ضرورة تجنب تكراره.

اقرأ أيضا:

خطيبي يعاملني ب"قرف" وينكر عليّ غضبي من هذه المعاملة .. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

علاقات زوجية مشاكل عائلية خلافات زوجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled في بداية الزواج كان طبعي مختلفًا عن زوجتي ولم أكن متعودًا عليها ولا هي أيضًا، كانت صغيرة، وأنا أول شخص في حياتها فكانت فرحتها كبيرة وتفعل كل ما بوسعها