أخبار

"هند بنت عتبة" صاحبة أغرب قصة طلاق قبل الإسلام.. كيف تزوجها أبو سفيان؟

قصة مقام إبراهيم.. لماذا نتخذها مصلى عند الكعبة؟

في ثالث أيام التشريق.. حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث.. ومنى تودع ضيوفها

احذر هذا الأمر.. ينسف حسناتك وتصبح هباءً ولو كانت كالجبال

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

ثلاث اختبارات قاسية نجح فيها الذبيح إسماعيل

فاق فرعون.. ماذا فعل النمروذ عند مولد "خليل الرحمن"؟

رسالة إلى من يدعون الفقر حتى "يخذوا العين".. احذروا قلة البركة

بشرى لأمة محمد: "يدخل من أمتي الجنة سبعون ألفًا بغير حساب"

يريد الله لك الجنة وتأبى ألا تدخل النار.. كيف يحب الله عبده أكثر مما يحب العبد نفسه؟

أحببت رجلاً وسلبني أعز ما أملك

بقلم | ياسمين سالم | الاحد 30 اغسطس 2020 - 09:20 ص


كانت حياتي مثالية وسعيدة، طول الوقت أضحك وأخرج وأتبسط بكل تفاصيلها، دائمًا كنت رافضة الارتباط لعدم ثقتي في الرجال فسعادتي وراحتي كانت الأهم دومًا لي، إلى أن دخل حياتي شخص ثعبان مؤذي لاقصى درجة دمرني وضيع ضحكتي وبكاني كثيرًا، من نفسي وعلى نفسي، حبيته وافتكرته العوض وللأسف عرف يدخلي صح وفي النهاية حياتي دمرت، المشكلة إني لا أحب أن أظهر ضعيفة بائسة على غير عادتي وفي نفس الوقت غير قادرة على التظاهر اكثر من ذلك؟


(ب. س)




يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


لا يوجد إنسان سعيد طوال الوقت، فهذا غير طبيعي بالمرة، فكل إنسان طبيعي لابد أن يشعر بكل ما في الحياة قوة وضعف وفرح وحزن وأمل ويأس.

من الطبيعي الشعور بمثل هذه المشاعر، ولكن التظاهر بالسعادة طوال الوقت، لا يمكن تصديقه، لأنه أمر يحتاج لشخص خارج للطبيعة، عيشي حياتك بشكل طبيعيي، اعترفي بضعفك وألمك وحزنك، وتأكدي أن اعترافك بنقاط ضعفك وألمك دليل قوتك وليس العكس.

نهايات العلاقات ليست بثابتة بل هي متغيرة من شخص لآخر، ومن حالة لأخرى، ليس كل الرجال سيئين، وليست كل النساء مخلصات، انظري للحياة بعين الواقع لا بعينك أنت لأنك ستتلقى صدمات كثيرة إن لم تكن نظرتك واقعية.

اقرأ أيضا:

زوجك لا يصلي؟.. كيف تحفزينه على الصلاة؟


الكلمات المفتاحية

الحب الخداع أحببت رجلاً وسلبني أعز ما أملك

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كانت حياتي مثالية وسعيدة، طول الوقت أضحك وأخرج وأتبسط بكل تفاصيلها، دائمًا كنت رافضة الارتباط لعدم ثقتي في الرجال فسعادتي وراحتي كانت الأهم دومًا لي،