أخبار

التقوى… زاد المؤمن في الدنيا والآخرة.. كيف نتحلى بها؟

مفيدة للقلب والأوعية الدموية.. مشروبات لا غنى عنها لمن يجلس بالمكتب لساعات طويلة

6 طرق للوقاية من الإصابة بالتهاب المسالك البولية الحاد

هذه هي القوة التي تنفجر بداخلك.. كيف تكتشفها؟

حكم محاباة الأقارب والأصدقاء في المؤسسات.. هل سمعت بهذه القصة

"روّحوا القلوب".. هل سمعت بمثل هذه الأجوبة عن الحمقى؟

والله يحب المحسنين.. كيف تكون منهم؟

والله أنا على شعرة من الإستسلام!.. أنا تعبت أعمل ايه؟.. عمرو خالد يجيب

السخاء خلق نبوي ومطلب إنساني.. انظر كيف حافظ عليه الإسلام

البكور بركة اليوم.. لماذا كان له هذا الفضل في الإسلام

خطيبي مثّل علي الاحترام وهو "زير نساء"؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 03 سبتمبر 2020 - 11:49 ص


تقدم لي شاب كان محترمًا جدًا بشكل مبالغ فيه.. خجل واحترام ولا ينظر للبنات ولا لي ولا لإخوتي ولا يسلم علينا، فقبلت لأنني كنت أعاني مع خطيبي الأول، لأنه كان العكس تمامًا، كان هذا الشخص دائمًا يعيد ويزيد أنه مثالي وخسارة في أي بنت وأنه محترم جدًا، واختارني لاحترامي وأهلي، وبالصدفة عرفت من خطيبته الأولى أنه شخص غير سوي، وتركته لتعدد علاقاته النسائية التي وصلت لدرجة سيئة جدا، صدمتي أنا وأهلي فيه كانت كبيرة جدًا، خدعنا فيه وفي والدته التي كانت تشاركه في الكذب والتمثيل علينا؟


(إ. ر)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


زيادة التوكيد تفيد النفي، فعادة ما تكون مبالغة الشخص في شيء ما نفسيًا تعني محاولة إظهاره ما ينقصه حتي يكون ظاهرًا للناس.

لذا عليك توخي الحذر من الأشخاص الذين يبالغون في أفعالهم، في تدينهم، وفي مثاليتهم، وفي فرحهم وكمالهم، احذري يا عزيزتي الأشخاص الذين يعتقدون أنهم على صواب بينما الجميع خاطئون ولا يرتقون للتعامل معهم.

 الشيء الذي يبالِغ فيه الشاب المتقدم لخطبتك هو أكثر ما يفتقده، فكوني حذرة، ولا تحزني، فمثل هؤلاء الأشخاص يجعلونك تحمدين ربك على نعمة العقل والإحساس والوسطية، فقد يكون قد أرسله الله لك لتشعري بقيمة نفسك، ولا تتخلي عن مبادئك الصحيحة، وتفهمي دنياك جيدًا.

اقرأ أيضا:

زوجي يقول لي :"أنا هربيك".. ويضربني.. هل أطلب الطلاق؟


الكلمات المفتاحية

خطوبة احترام أخلاق زير نساء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تقدم لي شاب كان محترمًا جدًا بشكل مبالغ فيه.. خجل واحترام ولا ينظر للبنات ولا لي ولا لإخوتي ولا يسلم علينا، فقبلت لأنني كنت أعاني مع خطيبي الأول، لأنه