أخبار

لماذا يؤجل الله محاسبة الظالمين عن أفعالهم؟ (الشعراوي يجيب)

التحدث مع النساء له آداب شرعية.. تعرف عليها

الرقية الشرعية.. من أفضل أساليب التداوي من أمراض النفس والجسد.. هذه أحكامها

هل جاء الإسلام ليعذبنا؟.. هؤلاء أصحاب الحقوق فأعط لكل ذي حق حقه

سمعنا كثيرًا عن الحساب يوم القيامة.. لكن هل سمعت هذه العجائب؟

كنت أتمنى موت والدي لأتحرر من تسلطه ولكن هذا لم يحدث بعد وفاته بالفعل.. ما الحل؟

نصرة المظلوم .. عبادة ترفع بها رأسك وتمنع عنك عقاب الدنيا

"وإذا النفوس زوجت".. هل تعرف هذه الأصناف من البشر؟

5رجال إذا ظهروا فعليك اليقين أننا في نهاية الزمان .. من علامات الساعة الكبري

الابتلاء بالذنوب لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير .. تعرف على حكمته

مع اقتراب الدراسة.. كيف تحمي طفلك من التنمر؟

بقلم | منى الدسوقي | السبت 26 سبتمبر 2020 - 11:07 ص


ابني الصغير كان يعاني من تنمر زملائه عليه، وبسببهم كره المدرسة، وكان يعاني من حالة نفسية سيئة جدًا، وبفضل الله تحسن خلال فترة الإجازة الطويلة الأخيرة، ولكن مع اقتراب دخول المدارس بدأ في التوتر والانعزال حتى عن إخوته، كيف أحمي ابني من خطر تنمر الأطفال عليه؟


(م. د)


 تجيب الدكتورة وسام عزت الاستشارية النفسية والاجتماعية:


في حال تعرض الطفل للتنمر من قبل زملائه في المدرسة، فإنه يجب معالجة السبب الذي أدي لتعرضه للتنمر، بالإضافة إلى مساعدته وتعليمه كيفية تخطي الأزمة.



ومن أهم أسباب تعرض الطفل للتنمر:


- ضعف شخصيته

-كره الطفل للشجار والنقاش والجدل بشكل عام وجهله بأنه في بعض الأوقات لابد من الحزم لتجنب ضياع الحق والتعرض للإهانة

- طفل تربي في أسرة كثيرة الشجار وتعود على الضرب والإهانة وأصبح شخصًا مهزوزًا فاقدًا للثقة في نفسه

-الاختلاف في البيئات والتربية، فقد يكون طفلان في نفس العمر ولكن أحدهما عدواني بطبعه ومحبًا للعنف والبلطجة والآخر تربى على الذوق والاحترام.

 وحتى يتعلم طفلك كيف يدافع عن نفسه ويحميها، يجب عليك عزيزتي الأم أن تعلميه:

-رياضة دفاع عن النفس

-الثبات الانفعالي

- كيفية الاستعانة بالأكبر والأقوى لمساعدته.




الكلمات المفتاحية

التنمر المدرسة أهم أسباب تعرض الطفل للتنمر

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ابني الصغير كان يعاني من تنمر زملائه عليه، وبسببهم كره المدرسة، وكان يعاني من حالة نفسية سيئة جدًا، وبفضل الله تحسن خلال فترة الإجازة الطويلة الأخيرة،