أخبار

هى أمعاء الأضحية وجلدها وأحشاؤها هل تأخذ حكم لحمها فى التوزيع وحرمة البيع؟

علماء يبتكرون مسكنًا قويًا للألم له آثار جانبية أقل

دراسة تحذر: هذه الأغذية تساهم في انتشار التوحد

أخطرها فتنة النساء والمال.. كيف تتعامل مع الفتن وتنقذ نفسك منها؟

الله لطيف بعباده.. صور من رحمة الله يغفر الذنوب جميعًا

كيف تسعد زوجتك وتنشر في أسرتك الحب والبركة؟

لا تظن الابتلاء شرا لك بل هو خير لك.. تعامل معه بهذه الطريقة تغفر ذنوبك وترتفع درجتك

لماذا حذرنا الله من شر الغاسق إذا وقب؟

"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا".. هل تشترط الصلاة بعد الآذان مباشرة؟

دعوات قرآنية تحصن بها أبنائك وتحفظهم من كل شر .. رددهم ولا تنساهم قبل خروج أبنائك

"الذكاء الثقافي".. 8 خطوات لتحصيله

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 10 نوفمبر 2020 - 09:00 م

تتعدد أنواع الذكاء، فهناك "ذكاءات" كثيرة، كالذكاء العاطفي، والاجتماعي، والرياضي، والحركي، والموسيقي، واللغوي التي قد يتحلى الشخص بأحدها وتجعله متميزاً في مجالٍ ما دون الآخرين، ويفتقر إلى نوع آخر منه.

إلا أن هناك نوع من هذه الذكاءات لا يلتفت إليه الكثيرون، وهو  «الذكاء الثقافي» الذي يتحتم تطويره حتى يتمكن الفرد من النجاح في العالم المهني، ويستطيع التأقلم مع الثقافات الأخرى في عصر العولمة والمعلوماتية.

فوفقًا لصحيفة "فوربس"، الأميركية، تم تعريف الذكاء الثقافي أو ما يُطلق عليه «CQ»، بقدرة الفرد على الأداء بفاعلية في مناخ مختلف ثقافياً، ولأننا في عصر بدت فيه بيئات الأعمال أكثر تعقيداً وتنافسية، لذا يلعب الموظفون الذين يمتلكون درجة عالية من الذكاء الثقافي دوراً مهماً في سد الفجوات المعرفية في المنظمة التجارية، حيث يمتلكون القدرة على زيادة الابتكار والإبداع، وذلك بسبب قدرتهم على نقل المعرفة بين الجماعات المختلفة، المساعدة في بناء العلاقات الشخصية وتسهيل العمليات بين القوى العاملة متعددة الثقافات، كما أنّهم قادرون على دمج الموارد المتنوعة وبالتالي تحقيق الاستفادة المثلى في المشاريع من خلال وجهات النظر المتعددة للقوى العاملة المتعددة الثقافات في مقرّ العمل.


اقرأ أيضا:

صفات وأخلاق عجيبة.. 10 أوصاف للمرأة السوء

كيف تكتسب الذكاء الثقافي؟
ولاكتساب الذكاء الثقافي ذكرت الصحيفة، أنه نظام مكون من ثلاثة عناصر وهي المعرفة الثقافية، والمهارات بين الثقافات وما وراء المعرفة الثقافية،

 أولًا: تطوير مهاراتك الاجتماعية وتوسيعها من خلال الاستمتاع بالحديث والتفاعل مع أشخاص من ثقافات أخرى.


 ثانيًا: القدرة على التكيف، والمرونة في تغيير السلوكيات بناءً على المتطلبات الثقافية المغايرة.


 ثالثًا: التسامح أو الوجدانية، من خلال تفهم وجهات نظر الآخرين ومشاعرهم، والقدرة على تخيل ذاتك في موضعهم.


 رابعًا: مراقبة سلوكيات الآخرين وطرح الأسئلة بطرق مناسبة للطرف الآخر وفي الوقت المناسب، إضافة إلى القدرة على تحليل المواقف والتأمل في سلوكك الخاص.


خامسًا: تطوير الوعي الذاتي فيما يتعلق بالتحيز ضد الآخرين، لذا ينبغي أنّ يكون عقلك بمثابة سجل نظيف حتى تتمكن من التعامل معهم بموضوعية.


سادسًا: التفكير في آليات التفاعل الناجحة وغير الناجحة التي قمت بها، وكتابة المعرفة والمهارات التي استخدمتها.


سابعًا: الاطلاع على الثقافات الأخرى من خلال القنوات المختلفة والمتعددة مثل الصحف، الأفلام، الكتب وشبكات التواصل الاجتماعية.


 ثامنًا: الخوض في التعلم التجريبي وذلك من خلال الدراسة أو حضور ورش العمل،  والدورات،  أو العمل بشكل تطوعي مع ثقافة أجنبية،  أو السفر إلى بلد آخر.


اقرأ أيضا:

5علامات تشير لحاجتك لإجازة من العمل



الكلمات المفتاحية

ذكاءات ذكاء ثقافي ورش عمل اطلاع ثقافات مختلفة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تتعدد أنواع الذكاء، فهناك "ذكاءات" كثيرة، كالذكاء العاطفي، والاجتماعي، والرياضي، والحركي، والموسيقي، واللغوي التي قد يتحلى الشخص بأحدها وتجعله متميزاً