أخبار

وسيلة رائعة لتحقيق الإخلاص.. تعرف عليها

هل أنت مسلم صاحب قضية؟.. أجب على هذه الأسئلة وصارح نفسك بالحقيقة المرة

احذر: عادة شائعة يمارسها الكثيرون لا تقل خطرًا عن التدخين

بدائل القهوة للانتعاش ومساعدتك على خسارة الوزن

في هذا الوقت اجتهد في العبادة.. فثوابها عظيم

تمرد بعد نماء ماله فرد الله زكاته من فوق سبع سموات

6فضائل لا تتخيلها للسجود .. أكثر منه كلما استطعت .. أحب الأعمال إلي الله

"الشعراوي" يرد على من يحاولون عزل الدين عن حركة الحياة

صباح الثقة في الله.. هلا اختبرت ثقتك في الله اليوم؟

من هنا.. يكون احترامك للناس

"سامسونج" تراهن علي هاتفها القابل للطي لإنعاش أسواق المبيعات

بقلم | علي الكومي | الاحد 06 ديسمبر 2020 - 09:20 م

شركة "سامسونج"  العالمية أصبحت تراهن بشكل كبير على أن الهواتف القابلة للطي واتصال الجيل الخامس سيكسران دورة التشبع التي يعاني منها سوق صناعة الهاتف حاليًا.

التطورات الدولية بعد كورونا دفعت  المصنعين لشحن  أعداد أقل فأقل من الهواتف، مع احتفاظ الناس بأجهزتهم لفترة أطول بكثير من ذي قبل، بالنظر إلى الإمكانيات العالية للهواتف وكاميراتها، حتى في الهواتف المتوسطة.

ويبدو أن تجميل الهاتف بالانحناءات أو الاستدارات لا يجعله يسيطر على السوق، لكن الهواتف القابلة للطي مثل  أظهرت أنها قد تكون التوجه السائد مستقبلًا.

سامسونج وإنعاش سوق المبيعات 

وتعول  "سامسونج"،  علي هذا الأمر لإنعاش اسواق مبيعاتها وفقًا لما قاله نائب رئيس الشركة "لي جونج مين"، في مؤتمر للمستثمرين، معلناً أن هواتف "سامسونج" القابلة للطي ستصبح أنحف وأخف وزناً في المستقبل.

يزن هاتف زد فولد 9.95" أونصة "282.0 جم"، ويبدو أن هذه عقبة مهمة تعوق التبني الجماعي للهاتف، بالإضافة إلى السعر المرتفع.

اقرأ أيضا:

امتلك هذه الخصلة تكن أشجع الناس؟!

وكانت سامسونج قد أدخلت   ما لا يقل عن 10 تحسينات جذرية تم إجراؤها منذ هاتف "سامسونج" الأول القابل للطي وصولًا إلى " Fold 2"، مثل الزجاج المتين النحيف للغاية، ومفصلة مقاومة للغبار، وشاشة أكبر، وتجربة محسّنة للشاشة الأكبر، والمهام المتعددة والتصميم المفصلي وعرض الوضع المرن والكاميرا والكاميرا الخلفية.


الكلمات المفتاحية

سامسونج الهاتف القابل للطي تخفيف وزن الهاتف القابل للطي زيادة امكانيات الهاتف القابل للطس

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لتطورات الدولية بعد كورونا دفعت المصنعين لشحن أعداد أقل فأقل من الهواتف، مع احتفاظ الناس بأجهزتهم لفترة أطول بكثير من ذي قبل، بالنظر إلى الإمكانيات