أخبار

منزلة الإحسان وصوره في الإسلام… قمة الأخلاق ورفعة الإيمان

مشروبات وأطعمة تحمي صحة القلب لمن يجلس لفترات طويلة دون نشاط

دراسة: الإصابة بكوفيد-19 أثناء الحمل يؤدي إلى ولادة أطفال مصابين بالتوحد

دعاء السفر.. يحفظك من كل شر ويردك سالمًا

"هل جاهدت نفسك على هذا الخُلُق".. هذه أفعال الكبار في التواضع

هل تدري ماذا يعني أن الله كريم؟.. عطاؤه بلا حدود.. يأتي بالفرج من وسط الضيق

نسمع خطيب الجمعة يقول: "إن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى".. ما مفهومك للزهد؟

علامات حسن الخاتمة يستبشر بها بدخول الجنة.. هذه أشهرها

كيف تواجه صدامات وانكسارات الحياة؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

أصلي وأفعل الخير.. لكني أشعر بأن الله لا يحبني؟

الصالحون يبكون مع التقوى وأنت تضحكُ مع الذُّنوب.. ما الحل؟

بقلم | محمد جمال حليم | الجمعة 11 ديسمبر 2020 - 07:40 م
لا تسرف في المعصية واندم عليها وعاهد الله بعدم الرجوع.. لا تعتد المعصية وتستلذها بل تذكرها كثيرا وارجع إلى الله وابك على خطيئتك..
إلى هذا المعنى العظيم أشار فضيلة الدكتور أحمد عيسى المعصراوي شيخ عموم المقارئ المصرية السابق محذرًا من مطاوعة النفس والهوى.
وأضاف في تغريدة على مواقع التواصل الاجتماعي له أن البكاء من خشية الله تعالى سمت الصالحين وحق على المذنبين ان يرجعوا إلى الله نادمين.

وأشار " المعصراوي" إلى ما قاله ابن الجوزي حين قال رحمه الله: ( يا كثيرَ الذنوب قليلَ البكاء، ابكِ على عدم بكائك ، كانوا يبكون مع التقوى وأنت تضحكُ مع الذُّنوب )، وذلك  لأن البكاء مؤشر خشية، وانعدامه في ظروف الذنوب علامة القساوة والبلادة .
لاقت التغريدة تفاعلا كبير ودارت معظم تعليقات القراء حول الدعاء للشيخ على تذكيره بفضيلة الرجوع إلى الله والندم على المعصية وعدم الانسياق لها، فيما تعاهد الكثيرون لتجديد التوبة لله تعالى ورد المظالم لأهلها.

الكلمات المفتاحية

البكاء من خشية الله الخشية من الله البكاء مع التقوى الإسراف في المعصية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الصالحون يبكون مع التقوى وأنت تضحكُ مع الذُّنوب.. ما الحل؟