أخبار

6 "محفزات" للصداع النصفي يجب الانتباه لها

مفاجأة.. تناول "كميات قليلة" من هذا الطعام الصحي يحافظ على شبابك لفترة أطول

"رجب" أولها.. لماذا سميت الأشهر الحُرم بهذا الاسم؟

كيف تستعد لرمضان من رجب؟.. خاب وخسر من لم يستعد لشهر التوبة

سنة نبوية مهجورة في شهر رجب .. أحيا الله من أحياها .. داوم علي فعلها لوجه الله

ماذا كان يدعو النبي في رجب وكيف كانت عبادته؟

رجب شهر البركات والنفحات .. تعرف على أسمائه وفضائله

د. عمرو خالد.. احرص على هذه الأشياء في شهر رجب تنال بركته وخيره

عمرو خالد: لو محتاج معية وتأييد ونصر الله لك.. مقطع يهمك

تعوذ برب الناس.. تكن في حصن منيع

حفظ البقرة وآل عمران.. كلما دفنوه أخرجته الأرض (تفاصيل مرعبة)

بقلم | عامر عبدالحميد | الجمعة 12 ديسمبر 2025 - 01:10 م

 

النهايات والخواتيم سر بين العبد وربه ، وهي كما قال الإمام ابن رجب الحنبلي : الخواتيم ميراث السوابق".

وجاءت في النهايات وحسن الخاتمة وسوءها كثيرمن الغرائب والحكايات منها:

كتب الوحي  وارتدّ عن الإسلام:

كان النبي- صلى الله عليه وسلم- قد استكتب رجلا من بني النجار ، لكنه ارتد عن الإسلام فهلك فألقته الأرض ولم تقبله

وتفاصيل القصة كما رويت عن الصحابي أنس بن مالك- رضي الله تعالى عنه- قال: كان هنا رجل من بني النجار، وقد قرأ البقرة وآل عمران، كان يكتب للنبي- صلى الله عليه وسلم- فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب.

 قال: فرفعوا منصبه، قالوا: هذا كان يكتب لمحمد، فأعجبوا به، فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم، فحفروا له فواروه، فأصبحت الأرض قد أخرجته على ظهرها، ثم عادوا فحفروا له فواروه، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، ثم عادوا فحفروا له فواروه فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، فتركوه على ظهرها.

وروى البخاري عن أنس قال: كان رجل نصراني فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران.

قال:  فكان يكتب للنبي- صلى الله عليه وسلم- فعاد نصرانيا، وكان يقول: ما أرى محمدا يحسن إلا ما كنت أكتب له فأماته الله فدفنوه، فأصبح وقد لفظته الأرض.

 قالوا: هذا فعل محمد وأصحابه، لما هرب منهم نبشوا عن صاحبنا فألقوه فحفروا له فأعمقوا، فأصبح وقد لفظته الأرض.

 فقالوا: هذا فعل محمد وأصحابه، نبشوا عن صاحبنا، لما هرب منهم، فألقوه خارج القبر فحفروا له، وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا، فأصبح وقد لفظته الأرض، فعلموا أنه من الله، ليس من الناس، فألقوه.

واقعة  أخرى:

وكان رجل يقال له محلم بن جثّامة قد عدا على رجل فقتله فجاء في بردين، فجلس بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أقتلته بعد ما قال إني مسلم؟» قال: يا رسول الله إنما قالها متعوّذا. قال: «أفلا شققت عن قلبه؟».

 قال: لم يا رسول الله؟ قال:«لتعلم أصادق هو أم كاذب» . قال: وكنت عالما بذلك يا رسول الله. هل قلبه إلا مضغة من لحم؟

 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما كان ينبئ عنه لسانه» . وفي رواية: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا ما في قلبه تعلم ولا لسانه صدقت».

 فقال: أستغفر لي يا رسول الله. فقال: «لا غفر الله لك» فقام وهو يتلقى دموعه ببرديه.

فما لبث الرجل أن مات فحفر له أصحابه، فأصبح وقد لفظته الأرض، ثم عادوا وحفروا له فأصبح وقد لفظته الأرض إلى جنب قبره.

 قال الحسن: فلا أدري كم قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كم دفناه مرتين أو ثلاثا.

فجاؤوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا ذلك له فقال: «إن الأرض تقبل من هو شر من صاحبكم ولكن الله تعالى يريد أن يعظكم فأخذوا برجليه فألقوه في بعض الشعاب وألقوا عليه الحجارة.

اقرأ أيضا:

لماذا يغفر الله للناس ظلمهم على الرغم من أنه يستوجب العقوبة؟ (الشعراوي يجيب)



الكلمات المفتاحية

سورة البقرة سورة ال عمران قصص القرآن

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled النهايات والخواتيم سر بين العبد وربه ، وهي كما قال الإمام ابن رجب الحنبلي : الخواتيم ميراث السوابق".