الحديث عن المرأة ووجودها في الأحداث من بداية الأسرة ،وحتى الوصل إلى أعلى المراتب موجود بقدم البشرية.
وقد اعتنت كتب الأدب والتاريخ بالحديث عن المرأة وحسنت من أخلاقها الحسنة، وحذرت أيضا من المرأة السوء.
حكم عن المرأة:
1-في حكمة داود عليه السلام: «أن المرأة السوء مثل شرك الصياد لا ينجو منها إلا من رضي الله تعالى عنه» .
2- وقال داود عليه الصلاة والسلام: المرأة السوء على بعلها كالحمل الثقيل على الشيخ الكبير، والمرأة الصالحة كالتاج المرصع بالذهب كلما رآها قرت عينه برؤيتها.
3- وفي حكمة داود أيضا: وجدت في الرجال واحدا في ألف ولم أجد واحدة في جميع النساء.
4- وقيل: إن عيسى عليه الصلاة والسلام لقي إبليس يسوق أربعة حُمُر عليها أحمال فسأله، فقال: أحمل تجارة وأطلب مشترين.
فقال: ما أحدها؟ قال: الغرور. قال: من يشتريه؟ قال: السلاطين.
قال: فما الثاني؟ قال:الحسد. قال: فمن يشتريه؟ قال: العلماء.
قال: فما الثالث؟ قال: الخيانة، قال: فمن يشتريه؟ قال: التجار.
قال: فما الرابع؟ قال: الكيد، قال: فمن يشتريه؟ قال:
النساء.
5- وقال حكيم: النساء شر كلهن وشر ما فيهن قلة الاستغناء عنهن.
6- وقالت الحكماء: لا تثق بامرأة ولا تغتر بمال، وإن كثر.
7- وقال: النساء حبائل الشيطان.. والمرأة السوء غل يلقيه الله تعالى في عنق من يشاء من عباده.
شر النساء:
قيل لأعرابي كان ذا تجربة للنساء، صف لنا شر النساء فقال: شرهن:
1-النحيفة الجسم.
2- القليلة اللحم
3- المحياض.
4- الممراض.
5- المصفرة.
6- السلطة البطرة
7- سريعة الوثبة، كأنها لسان حربة تضحك من غير عجب وتبكي من غير سبب وتدعو على زوجها بالحرب، أنف في السماء وإست في الماء، عرقوبها حديد، منتفخة الوريد كلامها وعيد، وصوتها شديد.
8- تدفن الحسنات وتفشي السيئات، تعين الزمان على بعلها، ولا تعين بعلها على الزمان، ليس في قلبها عليه رأفة ولا عليها منه مخافة.
9- إن دخل خرجت وإن خرج دخلت، وإن ضحك بكت، وإن بكى ضحكت.
10- كثيرة الدعاء، قليلة الإرعاء تأكل لمّا وتوسع ذما، صبيها مهزول وبيتها مزبول.