أخبار

سلوكيات يومية تُرهق المجتمع وتشوّه الصورة الحضارية لهذا حرمها الإسلام

6 "محفزات" للصداع النصفي يجب الانتباه لها

مفاجأة.. تناول "كميات قليلة" من هذا الطعام الصحي يحافظ على شبابك لفترة أطول

"رجب" أولها.. لماذا سميت الأشهر الحُرم بهذا الاسم؟

كيف تستعد لرمضان من رجب؟.. خاب وخسر من لم يستعد لشهر التوبة

سنة نبوية مهجورة في شهر رجب .. أحيا الله من أحياها .. داوم علي فعلها لوجه الله

ماذا كان يدعو النبي في رجب وكيف كانت عبادته؟

رجب شهر البركات والنفحات .. تعرف على أسمائه وفضائله

د. عمرو خالد.. احرص على هذه الأشياء في شهر رجب تنال بركته وخيره

عمرو خالد: لو محتاج معية وتأييد ونصر الله لك.. مقطع يهمك

هل يجوز البيع بسعرين مختلفين؟.. وماذا لو وضع البائع سعرًا مرتفعًا تجنبًا للفصال؟

بقلم | أنس محمد | الخميس 25 يوليو 2024 - 12:13 م

وردسؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول: "هل يجوز البيع بسعرين مختلفين للجمهور؟.. وماذا لو وضع البائع سعرًا عاليًا تجنبًا للفصال؟".


وأجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قائلاً:

وضع الثمن على السلع يكون فى مصلحة الآخرين لضبط الأسعار ولمنع عملية التضخم والاحتكار.

إذا قام البائع ببيع سلعة بأسعار مختلفة يجوز ذلك ولكن فى حالة إذا كانت السلعة غير مسعرة، وأن يكون هناك حالة من التراضي بين البائع والمشتري، وبشرط أن لا يكون هناك نوع من أنواع الاحتكار.

وإذا باع الإنسان سلعة لشخص بثمن ثم باعها لشخص آخر بثمن أقل محاباة ومراعاة له، إما لقرابة أو صداقة أو فقر أو غير ذلك، فليس للأول الحق في مطالبة البائع بتخفيض الثمن الذي جرى عليه العقد، إلا إذا كان قد زاد عليه زيادة لا يتسامح عن مثلها في السوق، مثلاً باعها له بمائة وهي في السوق بخمسين، هنا له الحق في مطالبته بتنزيل الثمن إلى ما تساويه في السوق.

أما لو كانت قيمتها في السوق مائة فباعها لرجل بمائة، ثم جاء آخر فقير أو صديق أو قريب فباعها له بخمسين فليس للمشتري الأول أن يطالبه؛ لأنه لم يغبنه ولم يغره بل باع له بثمن يبيع به الناس.

اقرأ أيضا:

"رجب" أولها.. لماذا سميت الأشهر الحُرم بهذا الاسم؟

الكلمات المفتاحية

البيع بذمتين البيع بسعرين مختلفين حكم الفصال في الإسلام

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled وردسؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول: "هل يجوز البيع بسعرين مختلفين للجمهور؟.. وماذا لو وضع البائع سعرًا عاليًا تجنبًا للفصال؟".