مرحبًا بك يا عزيزتي..
حاشاه سبحانه أن يظلم أو أن يضع تشريعات تظلم النساء، والمشكلة في فهم الناس للنصوص، وخطأ الفهم والتنفيذ.
في كثير من البيئات وبكل أسف يتم خلط الأعراف والعادات والتقاليد بالدين، أو فهم الدين من خلالها، فيقع التعسف، والظلم، والحل هو أن نتعافى من هذه الاساءات النفسية، التي سببت التشوه المعرفي، والخلل الفكري.
لو لم يكن للأنوثة قيمة في حد ذاتها لما خلق الله النساء، والمطلوب هو أن نفهم أهمية الأنوثة وقيمة وجودها بشكل منفصل هكذا، وبدون مقارنات، أو فهم للموروث الديني وفق أطر مجتمعية ظالمة.
ربما يصلح لهذا العلاج المعرفي السلوكي يا عزيزتي، لذا يمكنك التواصل مع معالجة نفسية للتعافي وفقه.
ودمت بكل خير ووعي وسكينة.