أخبار

انتبه.. حتى لا تصاب بجلطة دموية في العمل؟

سبب خطير يمنعك من تصفح الهاتف داخل الحمام

دعاء الخروج من المنزل كنز من البركة يجعلك في حفظ الله ورعايته حتى تعود

كيف تنتصر على شهوتك في الكلام حتى لا تفشي الأسرار الزوجية؟

أمسك عليك لسانك.. بهذا الدعاء النبوي تتوب من إثم الغيبة والنميمة

هكذا احتفل النبي صلى الله عليه وسلم بيوم ميلاده؟

من أخلاق الرسول الكريم.. تعرف على صفاته في ذكرى مولده

ماهي أدلة مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

هذا أفضل ما تحيي به مولده.. حقوق النبي صلى الله عليه وسلم علينا

أفضل ما نصلي به على النبي وندعو به في يوم مولده

المعنى الحقيقي لإقامة الصلاة ولماذا أوصى بها الله؟ (الشعراوي يجيب)

بقلم | فريق التحرير | الاثنين 02 يونيو 2025 - 01:47 م

{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ}.. [البقرة : 83].



يقول الإمام الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي:


معنى إقامة الصلاة يعني أدوها على الوجه الذي يجعلها مقبولة عند الله، تقويم الأمر معناه إخراجه على الهيئة التي تؤدي منه الغاية المطلوبة منه.

وهناك فرق بين أن تقول "صلوا" "وأقيموا الصلاة"، أن تصلي وأن تصلي على المستوى الذي يطلب منها، الصلاة هي الركن الإسلامي الذي لا يتخلى أبدًا عن الإنسان المؤمن بالله، وقلنا بأن الشهادة (أشهد أن لا إله إلا الله محمد رسول الله) يكفي أن تقولها في العمر مرة واحدة، والصيام تصوم شهرًا، وقد تكون مريضًا أو مسافرًا فلا تصوم، وقد تكون فقيرًا فلا تزكي، أو غير قادر على الحج فلا تحج.

أما الصلاة فإنها لاتسقط أبدًا، وتؤدى خمس مرات في اليوم لدوام إعلان الولاء لله الذي آمنت به، وتربي العبودية المستطرقة في الناس جميعًا.

اقرأ أيضا:

ماذا قال الغربيون عن الإسلام ردًا على شراسة عداوة خصومه؟ (الشعراوي يجيب)


الكلمات المفتاحية

وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ الشيخ محمد متولي الشعراوي المعنى الحقيقي لإقامة الصلاة ولماذا أوصى بها الله؟ سورة البقرة تفسير القرآن

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قال تعالى: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى و