أخبار

9 علامات تشير إلى أن شريكك يعاني من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه

هذه الأشياء تساعدك على العيش حتى 100 عام

خمس أعمال صالحة تبيض وجهك أمام الله يوم القيامة

كيف ترى النبي الكريم في المنام في 5 خطوات؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

سنن الفطرة تقيك من الأمراض وتؤجر بفعلها.. تعرف عليها

التعاون يجمع الطاقات ويعكس صورة الإسلام السمحة ولهذا أمرنا الله به

ثلاث أشياء يمحو الله بهن الذنوب والخطايا تمامًا

أذكار ختام الصلاة من تمامها وترفع منزلتها وتزيد ثوابها ..فاحرص عليها

المن يحبط ثواب الصدقة ويمنعك من دخول الجنة.. هذه صوره

فارس النبي ورئيس حرس المدينة.. ماذا فعل في حصار اليهود؟

الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟

بقلم | فريق التحرير | الاثنين 30 ديسمبر 2024 - 05:38 م
الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟

تبين د. مروة عبد الحميد استشاري العلاقات التربوية والنفسية أن السهر من أشد أنواع العذاب الجسدي الذي يلحقه الإنسان بنفسه دون دراية بحجم الضرر. فحرمان العقل والجسد من النوم في موعد مناسب وأخذ القسط الكافي من الراحة وتجديد الخلايا العقلية ليس من الحكمة أبداً حتي وإن كان السهر لإنجاز العمل. فالسهر يجب أن يكون في ظروف محددة واضطرارية، فكما قال الله تعالي في كتابه الكريم: " وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا". كما نهانا سيدنا محمد (ص) عن السهر بعد صلاة العشاء إلا لحاجة ضرورية، وهذا هو الهدي النبوي الذي علينا اتباعه. 

وتنصح: علي الآباء والأمهات مسئولية كبيرة في غرس هذا السلوك في الأبناء لأهميته في هذا السن الصغير. ويساعدهم علي ذلك أن يكونوا قدوة أولاً. ثانياً عليهم أن يطبقوا القوانين المنزلية الصارمة التي تضمن التزام الأبناء بهذه العادة الصحية.

وتضيف أن النوم الصحي السليم يبدأ من الساعة التاسعة مساءً وحتي موعد صلاة الفجر وهذا هو الوقت الذي يستفيد منه الجسم حقيقياً حيث يتم إفراز كافة الهرمونات الضرورية للنمو وتقوية الذاكرة وتجديد خلايا المخ. ومع الأسف، أي عبث بهذا الجدول الرباني سيؤدي إلي مشاكل صحية ودراسية لا حصر لها، بالإضافة إلي الشعور الدائم بالخمول وقلة التركيز.

ةتختم: كلكم راع.. وعلي كل راع أن يؤدي الأمانة بأحسن صورة.

الكلمات المفتاحية

الأولاد السهر الدراسة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟