أخبار

هل الامتحانات من الأعذار التى تبيح ترك صلاة الجمعة؟

تحذير طبي: التبول أثتاء الاستحمام يسبب مخاطر صحية طويلة الأمد

انتبه.. هذه الأطعمة تضر بوظائف الدماغ

مهما بلغت ذنوبك.. آيات قرآنية تبشرك بقبول التوبة وتفتح لك باب الرجاء

قبل العبادات.. تعرف على أكبر ضامن لدخول الجنة

ودّعوا أحبابكم بهذه الأدعية.. التي تجلب السعادة والأمان

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

كل ما تريد معرفته عن أحكام وشروط الحج والعمرة للمرأة

كلنا نتكلم عن فضل الصبر لكن لا نعرف كيف نصبر؟

تطلب مني أمي أشياء دون علم زوجي فماذا أفعل؟ (الإفتاء تجيب)

الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟

بقلم | فريق التحرير | الاثنين 30 ديسمبر 2024 - 05:38 م
الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟

تبين د. مروة عبد الحميد استشاري العلاقات التربوية والنفسية أن السهر من أشد أنواع العذاب الجسدي الذي يلحقه الإنسان بنفسه دون دراية بحجم الضرر. فحرمان العقل والجسد من النوم في موعد مناسب وأخذ القسط الكافي من الراحة وتجديد الخلايا العقلية ليس من الحكمة أبداً حتي وإن كان السهر لإنجاز العمل. فالسهر يجب أن يكون في ظروف محددة واضطرارية، فكما قال الله تعالي في كتابه الكريم: " وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا". كما نهانا سيدنا محمد (ص) عن السهر بعد صلاة العشاء إلا لحاجة ضرورية، وهذا هو الهدي النبوي الذي علينا اتباعه. 

وتنصح: علي الآباء والأمهات مسئولية كبيرة في غرس هذا السلوك في الأبناء لأهميته في هذا السن الصغير. ويساعدهم علي ذلك أن يكونوا قدوة أولاً. ثانياً عليهم أن يطبقوا القوانين المنزلية الصارمة التي تضمن التزام الأبناء بهذه العادة الصحية.

وتضيف أن النوم الصحي السليم يبدأ من الساعة التاسعة مساءً وحتي موعد صلاة الفجر وهذا هو الوقت الذي يستفيد منه الجسم حقيقياً حيث يتم إفراز كافة الهرمونات الضرورية للنمو وتقوية الذاكرة وتجديد خلايا المخ. ومع الأسف، أي عبث بهذا الجدول الرباني سيؤدي إلي مشاكل صحية ودراسية لا حصر لها، بالإضافة إلي الشعور الدائم بالخمول وقلة التركيز.

ةتختم: كلكم راع.. وعلي كل راع أن يؤدي الأمانة بأحسن صورة.

الكلمات المفتاحية

الأولاد السهر الدراسة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟