أخبار

آداب للدعاء والتضرع علي الله .. التزم بها لتظهرلربك افتقارك بين يديه ..ولهذه الأسباب يعد أفضل العبادات 9

كيف تناجي ربك؟ وما الفرق بين المناجاة والدعاء؟

هل ممارسة العادة السرية مشكلة نفسية ؟

أقابل إهانات زوجي بشتمي وضربي بالصمت أدبًا وأصبحت حزينة فاقدة للرغبة في الحياة.. ما الحل؟

هل حقًّا أن هجرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كانت في ربيع الأول

علامات تحتاج إلى معرفتها.. هذا ما يحدث لجسمك في الطقس الحار

تحذير من القهوة سريعة التحضير: تسبب مرضًا يدمر البصر

عمرو خالد: اوعى تكون سجين هذا الذنب!.. مقطع رائع لا يفوتك

أفضل ما تدعو به ليرزقك الله توبة نصوحًا

صفِ قلبك.. ترى بعين الرحمن

بالفيديو.. عمرو خالد: هكذا يختار الله عباده للحج

** حججت لأول مرة.. بعد أن طبقت كلام خطيب الأزهر
** تمنيت الحج في عمر 16 عامًا.. وأجاب الله أمنيتي في سن الثلاثين
** اجتهدوا في العشر الأوائل هذا العام ليكتب الله لكم حج العام القادم

 
يستعيد الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، ذكرياته مع الحج وأداء المناسك في الأراضي المقدسة عبر برنامجه: "ذكريات حاج"، الذي يروي فيه أبرز القصص والمواقف التي عايشها بنفسه أثناء أداء الحج على مدار أعوام عديدة، وكيف يتذوق الحاج الطواف والسعي ومي الجمرات، وكيف يختار الله عباده للحج ويذلل لهم كل العقبات.
 
خالد في أولي حلقات البرنامج قال إن أهداف البرنامج تتمثل في ثلاثة أشياء: "الأول: حب الحج، الثاني: فهم مشاعر الحج ورموزه وتذوق الحج ومعاني الطواف ورمي الجمرات، والثالث: يقوي بداخل قلبك أمنيتك للحج العام المقبل، فيطلع الله على قلبك فيرى هذه النية، فيوفقك للحج العام المقبل كما تتمنى".
 
وكشف عن أنه كان يحمل كراسة يدون فيها ذكرياته عن الحج كل عام إلى جانب ذكريات صحبته في الحج.
 
وروى قائلاً: "كنت أسجل كل المشاعر التي أمر بها لأعيش مع هذه الذكريات، وأتأثر بقصص الناس لي، وكانت هذه هي فكرة برنامج هذا العام: "ذكريات حاج"، فأحلى أيام العمر هي الحج"، مضيفًا: "سافرت دول كثيرة، ومع هذا أفضل رحلة هي للحج، وأفضل صحبة هي صحبة الحج".
 
وتابع: "من ذكرياتي الشخصية، وقصص الناس لي، توصلت إلى حقيقة أن الله يختار عباده للحج فيذلل لهم العقبات، فعندما بدأت التزام الصلاة كنت بعمر 16 سنة، وكنت أتمنى الحج وأبكى شوقًا عندما أرى الحجيج على عرفات، لكن الله استجاب لي بعد 14 سنة وتحديًا في سنة 1995".
واستدرك: "العبرة تكمن في العام الذي سبق ذهابي لأداء الحج وهو عام 1994، حيث كنت في الجامع الأزهر وكان الخطيب هو الشيخ إسماعيل صادق العدوي، كان ينظر للناس ويقول لهم: نفسكوا تحجوا السنة الجاية تقدروا أصل أنتم مش عارفين حديث النبي حين قال: "ما من أيام العمل الصالح أحب إلى الله من العشر الأوائل من ذي الحجة قالوا ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد"، وكان ذلك في المدينة، وقد رزق الله الصحابة الحج في العام التالي، وكأن الحديث موجه للمسلمين الذين لا يحجون".
 
وأردف خالد: "النبي كان يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة، ويصل رحمه، ويكثر العمل الصالح، ويتصدق ويذكر الله كثيرًا"، متذكرًا ما قاله الشيخ إسماعيل صادق العدوي في خطبته وقتها: "من يعبد الله ويكثر العبادة في هذه الأيام ويصدق مع الله أتمنى على الله أن يرزقه الحج العام المقبل".
 
وأكمل: "بالفعل فعلت هذا وأكثرت من العبادة والدعاء وذكر الله، وببركة العشر الأوائل ذهبت للحج في العام التالي، حيث اتصل بي صديق وقال لي أنت مش نفسك تحج قلت أتمنى، قال أنا سأستخرج لك الفيزا ومعك كم فلوس قلت معي كذا، قال لي ستحج وربنا سيكرم وبالفعل حججت في ذلك العام".
 
وأشار خالج إلى أنه على المسلم أن يعبد الله ليس طمعًا في عطائه، ولكن حبًا في رضائه، وكما قيل "اعبده ليرضى لا ليعطي، فإنه إن رضي أدهشك بعطائه"، لافتًا إلى أن الحج دعوة بإذن الله، وليس بالفيزا والمال، فإذا اختارك الله لزيارة بيته فسوف تذلل لك الأمور كلها.
 
وذكر خالد، قصة في فضل الإخلاص لطلب الحج من الله، قائلًا: "كان حارس عقار وهو ساجد كان يدعوا بحرقة: يا رب أحج.. يا رب أحج، ومن فرط صدق دعوته ارتفع صوته وهو يدعو في صلاة الجماعة، وبعدما فرغ من صلاته، وجد من يصلي بجواره يقول له، هل تريد الحج أنا سمعتك وأنت تدعو بهذا؟ أنا قنصل السعودية في مصر أنتظرك غدًا لتحصل على الفيزا وستحج، هذا يؤكد أن الحج دعوة فأخلص في دعوتك لله بالحج وهو يرزقك الحج من حيث لا تحتسب".

شاهد الفيديو:
https://youtu.be/o7Ko9b17gLs

** حججت لأول مرة.. بعد أن طبقت كلام خطيب الأزهر
** تمنيت الحج في عمر 16 عامًا.. وأجاب الله أمنيتي في سن الثلاثين
** اجتهدوا في العشر الأوائل هذا العام ليكتب الله لكم حج العام القادم

 
يستعيد الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، ذكرياته مع الحج وأداء المناسك في الأراضي المقدسة عبر برنامجه: "ذكريات حاج"، الذي يروي فيه أبرز القصص والمواقف التي عايشها بنفسه أثناء أداء الحج على مدار أعوام عديدة، وكيف يتذوق الحاج الطواف والسعي ومي الجمرات، وكيف يختار الله عباده للحج ويذلل لهم كل العقبات.
 
خالد في أولي حلقات البرنامج قال إن أهداف البرنامج تتمثل في ثلاثة أشياء: "الأول: حب الحج، الثاني: فهم مشاعر الحج ورموزه وتذوق الحج ومعاني الطواف ورمي الجمرات، والثالث: يقوي بداخل قلبك أمنيتك للحج العام المقبل، فيطلع الله على قلبك فيرى هذه النية، فيوفقك للحج العام المقبل كما تتمنى".
 
وكشف عن أنه كان يحمل كراسة يدون فيها ذكرياته عن الحج كل عام إلى جانب ذكريات صحبته في الحج.
 
وروى قائلاً: "كنت أسجل كل المشاعر التي أمر بها لأعيش مع هذه الذكريات، وأتأثر بقصص الناس لي، وكانت هذه هي فكرة برنامج هذا العام: "ذكريات حاج"، فأحلى أيام العمر هي الحج"، مضيفًا: "سافرت دول كثيرة، ومع هذا أفضل رحلة هي للحج، وأفضل صحبة هي صحبة الحج".
 
وتابع: "من ذكرياتي الشخصية، وقصص الناس لي، توصلت إلى حقيقة أن الله يختار عباده للحج فيذلل لهم العقبات، فعندما بدأت التزام الصلاة كنت بعمر 16 سنة، وكنت أتمنى الحج وأبكى شوقًا عندما أرى الحجيج على عرفات، لكن الله استجاب لي بعد 14 سنة وتحديًا في سنة 1995".
واستدرك: "العبرة تكمن في العام الذي سبق ذهابي لأداء الحج وهو عام 1994، حيث كنت في الجامع الأزهر وكان الخطيب هو الشيخ إسماعيل صادق العدوي، كان ينظر للناس ويقول لهم: نفسكوا تحجوا السنة الجاية تقدروا أصل أنتم مش عارفين حديث النبي حين قال: "ما من أيام العمل الصالح أحب إلى الله من العشر الأوائل من ذي الحجة قالوا ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد"، وكان ذلك في المدينة، وقد رزق الله الصحابة الحج في العام التالي، وكأن الحديث موجه للمسلمين الذين لا يحجون".
 
وأردف خالد: "النبي كان يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة، ويصل رحمه، ويكثر العمل الصالح، ويتصدق ويذكر الله كثيرًا"، متذكرًا ما قاله الشيخ إسماعيل صادق العدوي في خطبته وقتها: "من يعبد الله ويكثر العبادة في هذه الأيام ويصدق مع الله أتمنى على الله أن يرزقه الحج العام المقبل".
 
وأكمل: "بالفعل فعلت هذا وأكثرت من العبادة والدعاء وذكر الله، وببركة العشر الأوائل ذهبت للحج في العام التالي، حيث اتصل بي صديق وقال لي أنت مش نفسك تحج قلت أتمنى، قال أنا سأستخرج لك الفيزا ومعك كم فلوس قلت معي كذا، قال لي ستحج وربنا سيكرم وبالفعل حججت في ذلك العام".
 
وأشار خالج إلى أنه على المسلم أن يعبد الله ليس طمعًا في عطائه، ولكن حبًا في رضائه، وكما قيل "اعبده ليرضى لا ليعطي، فإنه إن رضي أدهشك بعطائه"، لافتًا إلى أن الحج دعوة بإذن الله، وليس بالفيزا والمال، فإذا اختارك الله لزيارة بيته فسوف تذلل لك الأمور كلها.
 
وذكر خالد، قصة في فضل الإخلاص لطلب الحج من الله، قائلًا: "كان حارس عقار وهو ساجد كان يدعوا بحرقة: يا رب أحج.. يا رب أحج، ومن فرط صدق دعوته ارتفع صوته وهو يدعو في صلاة الجماعة، وبعدما فرغ من صلاته، وجد من يصلي بجواره يقول له، هل تريد الحج أنا سمعتك وأنت تدعو بهذا؟ أنا قنصل السعودية في مصر أنتظرك غدًا لتحصل على الفيزا وستحج، هذا يؤكد أن الحج دعوة فأخلص في دعوتك لله بالحج وهو يرزقك الحج من حيث لا تحتسب".

شاهد الفيديو:
https://youtu.be/o7Ko9b17gLs

حلقات

برامج اخري

نبي الإحسان

برنامج يغوص في أعماق سيرة رسول الله ...30 وصفة نبوية كيف عاش رسول الله الحياة

برنامح أسرار أدعية القرآن - الجزء الثاني

برنامج أسبوعي يقدمه د. عمرو خالد يتناول فيه أدعية القرآن الكريم لما لها من أسرار كثيرة لا يعلمها الكثيرون وهي جديرة بالتأمل والتفكر فلكل دعاء من أدعية القرآن أسرار وحكم.

amrkhaled

amrkhaled