أخبار

فوائد مذهلة للزغفران: يكافح الاكتئاب ويعزز الصحة الجنسية

دون تجويع نفسك.. "الصيام المزيف" يساعدك على مكافحة التقدم في السن وفقدان الوزن

متعجل بعد أن أنهيت صلاتك؟.. أذكار رددها في طريقك

هلك المتنطعون.. فمن هم وما صفاتهم؟

الأدب.. أشد ما يحتاجه البشر وعنوانك الحقيقي

صلاة تحرمك على النار وأخرى تنال بها الرحمة

العلم والدين.. لماذا لم تتدخل السماء في المسائل التجريبية؟ ولماذا تراجع الرسول عن اجتهاده؟ (الشعراوي يجيب)

كيف تستحق الأجر وأنت متشكك؟!.. اليقين طريقك لمرضاة الله.. هذه صوره وثمراته

أزل الحواجز مع الله القريب "ونحن أقرب إليه من حبل الوريد".. معانى ومشاعر صادقة

الفرق بين المعجزة والكرامة وإثبات كرامات الأولياء؟

اختصاصي نفسي: الخوف والظلم .. حقلان ألغام ينفيان السكينة عن البيوت

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 17 ابريل 2020 - 08:07 م
"السكينة في  البيت"،  هدف مطلوب تحقيقه من جميع أفراد الأسرة، فحتى يمكن أن تؤدي الأسرة وظيفتها الأولى، والرئيسة لأفرادها، لابد أن تشبع احتياجات الأمان والطمأنينة والقبول لدى الصغار والكبار.
ويعد "الظلم" و،"الخوف"، هما حقلا الألغام الذي ينفي عن الأسرة سكينتها.

اقرأ أيضا:

حياتي الزوجية أفقدتني ثقتي بنفسي وجعلتني مكتئبة؟

اقرأ أيضا:

ماذا أفعل مع زوجي الذي أبدى تفهمًا لاختلاف طبيعتنا ووعد بمراعاة هذا ولم يف؟
\وبحسب الدكتور محمود جمعه أستاذ الإرشاد النفسي، لابد في هذه الفترة من اغتنام فرصة تواجد جميع أفراد الأسرة لفترات طويلة معًا في البيت بسبب العزل المنزلي، في كشف المظالم الموجودة ومنذ زمن في داخل الأسرة، والتحلل منها، ورفع الظلم عن المظلوم، وكذلك الحال مع الخوف، إذ لابد من اتاحة الفرصة لكل أفراد الأسرة للتعبير عن مخاوفهم، وتفهمها، هل هم خائفون من كورونا، من الفقر، من الوحدة، الفشل، إلخ لابد من التعبير، والتفهم، والطمأنة.

ونصح أستاذ الارشاد النفسي بضرورة تدعيم السكينة داخل النفس، والبيت، وذلك باستشعار النعم واستحضارها، والاستمتاع بشوفان الأبناء ووجودهم، ونعمة الصحة للجميع، ونعمة الدفء والعلاقة بيننا، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:" من بات آمنًا في سربه، معافًا في بدنه، عنده قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا".


الكلمات المفتاحية

ظلم عزل منزلي أبناء قوت أمان احتياجات سكينة خوف

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "السكينة في البيت"، هدف مطلوب تحقيقه من جميع أفراد الأسرة، فحتى يمكن أن تؤدي الأسرة وظيفتها الأولى، والرئيسة لأفرادها، لابد أن تشبع احتياجات الأمان