أخبار

هل يمكن أن أكون من (أولياء الله الصالحين) أم أن الولاية مقصورة على ناس بعينهم؟

خبيرة العلاقات الأسرية والتربوية تجيب عن سؤال الأهم: هل أنت قدوة؟

الإقلاع عن التدخين يضاعف عمر مرضى السرطان

تحذير: هذه العادة الليلية تؤثر على فرص الحمل والإنجاب

المداومة على الطاعة أفضل طريقة لشكر الله.. هذه وسائلها؟

"الجراف .. النفاض.. واللتات" 25 لقبًا للطعام .. احذر أن تكون أحدهم

ما يجب وما يستحيل وما يجوز في حَقِّ الرسول وهكذا تفاضل علي الأنبياء بست خصال

"لوك لوك عالفاضي".. الكلام الفارغ إهدار وقت مغضبة للرب

تعيش دور المظلوم وتشعر بقلة الحظ والتوفيق؟.. "قل هو من عند أنفسكم"

منزلة عظيمة وملازمة للأنبياء ومانعة من العذاب.. احرص عليها لتكون من أولياء الله

اختصاصي نفسي: الخوف والظلم .. حقلان ألغام ينفيان السكينة عن البيوت

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 17 ابريل 2020 - 08:07 م
"السكينة في  البيت"،  هدف مطلوب تحقيقه من جميع أفراد الأسرة، فحتى يمكن أن تؤدي الأسرة وظيفتها الأولى، والرئيسة لأفرادها، لابد أن تشبع احتياجات الأمان والطمأنينة والقبول لدى الصغار والكبار.
ويعد "الظلم" و،"الخوف"، هما حقلا الألغام الذي ينفي عن الأسرة سكينتها.

اقرأ أيضا:

خبيرة العلاقات الأسرية والتربوية تجيب عن سؤال الأهم: هل أنت قدوة؟

اقرأ أيضا:

خسر زوجي عمله وأصبحنا معوزين فهل حرام عليّ سؤال الغرباء للمساعدة؟
\وبحسب الدكتور محمود جمعه أستاذ الإرشاد النفسي، لابد في هذه الفترة من اغتنام فرصة تواجد جميع أفراد الأسرة لفترات طويلة معًا في البيت بسبب العزل المنزلي، في كشف المظالم الموجودة ومنذ زمن في داخل الأسرة، والتحلل منها، ورفع الظلم عن المظلوم، وكذلك الحال مع الخوف، إذ لابد من اتاحة الفرصة لكل أفراد الأسرة للتعبير عن مخاوفهم، وتفهمها، هل هم خائفون من كورونا، من الفقر، من الوحدة، الفشل، إلخ لابد من التعبير، والتفهم، والطمأنة.

ونصح أستاذ الارشاد النفسي بضرورة تدعيم السكينة داخل النفس، والبيت، وذلك باستشعار النعم واستحضارها، والاستمتاع بشوفان الأبناء ووجودهم، ونعمة الصحة للجميع، ونعمة الدفء والعلاقة بيننا، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:" من بات آمنًا في سربه، معافًا في بدنه، عنده قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا".


الكلمات المفتاحية

ظلم عزل منزلي أبناء قوت أمان احتياجات سكينة خوف

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "السكينة في البيت"، هدف مطلوب تحقيقه من جميع أفراد الأسرة، فحتى يمكن أن تؤدي الأسرة وظيفتها الأولى، والرئيسة لأفرادها، لابد أن تشبع احتياجات الأمان