أخبار

استعد ليوم الجمعة بهذه الأشياء.. وتعرف على فضائله

دراسة: النحافة المفرطة أسوأ من زيادة الوزن

متى تكون عدد مرات دخول الحمام مؤشرًا على مشكلة مرضية؟

احذر أن تقع في غواية النفس والشهوات فتخسر دينك ودنياك

لماذا لا يحبك البعض ولا يرضى عنك أبدًا مهما فعلت؟!.. تعرف على الأسباب

متى ينفرد بك الشيطان وكيف تؤمن دفاعاتك حتى لا يسجل أهدافًا فيك؟

"قالت الأعراب آمنًا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا".. فرق شاسع بين هاتين الدرجتين

هكذا كان تواضع خير خلق الله وأكرمهم ..خفض جناحه للمؤمنين وكان رحمة للعالمين

إذا رأيت أني أضرب شخصًا في المنام.. فهل يعني أني أكرهه؟

انشقاق القمر.. معجزة رد الله بها مكر الكافرين

إصابة والدي بـ "كورونا" تميتني بالبطيء.. ماذا أفعل؟

بقلم | منى الدسوقي | الاربعاء 24 يونيو 2020 - 11:55 ص

منذ بداية انتشار مرض كورونا، وأنا آخذ كل الاحتياطات حتى لا أكون سببًا في مرض والدي أو والدتي، لم أكن أتخيل مرض أو معاناة أحدهما، والحمد لله الوضع كان مستقرًا، وعلى الرغم من كل الاحتياطات وعدم نزول أهلي ومخالطتهم لأحد، شاء الله أن يبتليني في أعز ما لي والدي، مرضه بالفيروس الجديد ووقفي مكتوف الأيدي غير قادر على مساعدته يميتني بالبطيء، لماذا ابتلاني الله بهذا الشر الكبير على الرغم من أنه يعلم عدم تحملي له؟

(م.ع)

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:

الحياة دار ابتلاء فهي لم ولن تصفو لأحد، وهذه الفترة صعبة فعلا على الجميع، الكل يرتقب المرض والموت، فلا يوجد شخص لا يخاف على أهله وأحبته، فالجميع يبكي ويتألم ويعاني من الهموم والخوف.
الابتلاء هو الذي يعلم الإنسان ويقربه لربه، ويساعده على اكتشاف ما ينقصه ليكتمل إيمانه، هو الذي يشعر الإنسان بأهمية نعم الله، ابتلاء الله لالدك لتعلم قيمة الصحة، فالإنسان لا يشعر بقيمة الصحة إلا بعد مرضه أو مرض شخص عزيز علي قلبه، لذا يجب أن نصبر ونحتسب وسنرى الحكمة فيما بعد.
لن تشعر بالفرح والسعادة إلا بعد أن تذوق الحزن والألم والوحدة والبكاء، إن كنت ترى أن ما يحدث لك شرًا، فتأكد أن هذا الشر سيكون له أجر مضاعف.

اقرأ أيضا:

أمارس العادة السرية منذ الطفولة هل أنا شخص سيء؟


الكلمات المفتاحية

مصاب بكورونا التعامل مع المصاب بكورونا الصبر على الابتلاء

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled منذ بداية انتشار مرض كورونا، وأنا آخذ كل الاحتياطات حتى لا أكون سببًا في مرض والدي أو والدتي، لم أكن أتخيل مرض أو معاناة أحدهما، والحمد لله الوضع كان