أخبار

"هند بنت عتبة" صاحبة أغرب قصة طلاق قبل الإسلام.. كيف تزوجها أبو سفيان؟

قصة مقام إبراهيم.. لماذا نتخذها مصلى عند الكعبة؟

في ثالث أيام التشريق.. حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث.. ومنى تودع ضيوفها

احذر هذا الأمر.. ينسف حسناتك وتصبح هباءً ولو كانت كالجبال

قصة كبش إسماعيل.. من أين جيء به وما صفته؟

ثلاث اختبارات قاسية نجح فيها الذبيح إسماعيل

فاق فرعون.. ماذا فعل النمروذ عند مولد "خليل الرحمن"؟

رسالة إلى من يدعون الفقر حتى "يخذوا العين".. احذروا قلة البركة

بشرى لأمة محمد: "يدخل من أمتي الجنة سبعون ألفًا بغير حساب"

يريد الله لك الجنة وتأبى ألا تدخل النار.. كيف يحب الله عبده أكثر مما يحب العبد نفسه؟

آية في القرآن تدفع قاطع طريق إلى التوبة ويصبح من كبار العبّاد (الشعراوي)

بقلم | فريق التحرير | الاربعاء 08 ابريل 2020 - 03:18 م

"أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ" (الحديد:16)

الفضيل بن عياض، وهو أحد أعلام الصوفية، كان يعمل قاطع طريق، ويسلب متاع الناس، وبينما كان يمتطي الجدار عازمًا السرقة، فسمع هاتفًا يقول: "أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ"، فلما سمعها نزل من أعلى الجدار، وقال: بلى.. الآن يارب، فصار من كبار الصوفية بعد ذلك.

اقرأ أيضا:

قصة مقام إبراهيم.. لماذا نتخذها مصلى عند الكعبة؟

ولما سئل أحدهم يومًا عن سر توبته، قال الفضيل إنه لم يتذكر لنفسه حسنة سوى أنه رأى ورقة مصحف كان يدوسها الناس، فأخذها من الأرض، ولم يكن في جيبه إلا درهمًا، فذهب إلى العطار، فاشترى به عطرًا، وعطرها به، يقول: "فسمعت هاتفًا يقول: "والله لأبيضن اسمك كما بيضت اسمي".


الكلمات المفتاحية

العباد التوبة الفضيل بن عياض

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ" (الحديد:16)