تداول النشطاء علي شبكات التواصل الاجتماعي فيديو مؤثر لاحد المسلمين يتضرع الي الله بشكل مؤثر كي يرفع عن الامة الاسلامية البلاء ويكشف عنا غمة فيروس كورونا التي حرمت المسلمين من صلاة الجمعة وحرمت المسجدين الشريفين في مكة والمدينة من الطائفين والعاكفين و الركع السجود
واستهل المسلم السبعيني مناجاته الي الله ان يرفع عن الأمة البلاء بالقول: الثكالي خلف الباب واليتامي والمحرومين التائبين كذلك خلف الباب فافتحوه يأ لنا يارب الأرباب لا تحرمنا من الجوار والجماعات ولا تحرمنا من أداء الصلوات.
ومضي متضرعا إلي الله تبنا إليك يا الله ورجعنا إليك وندمنا علي ما فعلنا وعزمنا عزما أكيدا علي أننا لا نعصي الله ولا نعود الي ذنب أبدا
وعاد الرجل المسن المتضرع إلي الله بالدعاء أن يرفع عن الأمة الوباء قائلا : لا نريد ان نصلي في البيوت .. نريد أن نصلي في بيتك سمئنا الصلوات في المنازل والرحال.. نريد أن نصلي في بيتك ..نريد الجماعات.. نريد أن نصلي في بيتك فالمساجد بيوت المتقين نريد الصلاة جماعة اللهم ارزقنا الجماعة وحببنا في صلاة الجماعة وحببنا في صلاة الجماعة.
واستعاذ الرجل بالله ان يرفع عن الأمة هذا الكرب العظيم قائلا .. نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء والخيبة بعد الرجاء ..متابعا اللهم اغفر الذنوب التي تنزل الوباءتدفع الرجاء وتمنع الدعاء يا الله يا من ذكره شفاء وطاعته شفاء ورأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء يا من لا يصفه الواصفون ويدركون المدركون وأمره بين الكاف والنون وإذ اراد لن يقول للشئ كن فيكون ردنا الي المساجد والجماعات ردا جميلا .
واجهض الشيخ المسن بالبكاء متضرعا الي الله بالقول : اللهم اكشف عنا البلاء واكشف عنا هذا الداء تصيب برحمتك من تشاء واصرفه عن بلاد المسلمين اكفينا بما شئت وكيف شئت واحفظنا بعينك التي لا تنام والطف بلطفك الذي لا يضام وبنور وجهك الذي ملأ الاركان.
ودعا المسن العراقي المنحدر من مدينة الموصل العراقية ان يرفع الله البلاء عن المسجد الحرام والمسجد النبوي وان يعيد اليهم العابدين والطائفين والركع السجود وان يحفظ الله ارض المسلمين من الوباء.
اقرأ أيضا:
ما هو الفرق بين البيت العتيق والبيت المعمور؟ ومكان كل منهما؟وخص مدينة الموصل بالدعاء لها ان يرفع عنها البلاء وان يحفظها اهله ومساجده وبنيتها الاساسية وان يرفع عن عموم المسلمين هذا البلاء وان يعيدهم الي المساجد وصلاة الجماعة ماجورين ومستجبي الدعاء وقد فرج الله كربهم