"مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ" (الحجر: 5).
أي أنه سبحانه قد جعل لكل أمة، أجلاً، وغاية، فإذا ما انتهى الأجل المعلوم جاءت نهايتها، فلا كائن يتقدم على أجله، ولا أحد يتأخر عن موعد نهايته.
اقرأ أيضا:
لا تحتقرن أهل التقوى والصلاح.. دعاء الجماعة أَوْلَى بالقبول من دعاء الفرد (الشعراوي)