أخبار

ذو الوجهين من أسوأ الشخصيات.. كيف ذمه الإسلام؟

طبيب يحذر هؤلاء من تناول 5 أطعمة "صحية"

فوائد مذهلة.. علاج التهاب المفاصل بالإشعاع

طالب النبي بالخلاصة من أجل النجاة.. فأوصاه بهذا

الأنبياء لا يحتلمون ولا تأكل الأرض أجسادهم

"إذا زلزلت الأرض زلزالها".. مواعظ تقشعر لها الأبدان

تنال به جبال من الحسنات.. هذا الذكر يفضل ذكر الله طوال الليل و النهار

نشر الفساد وحصد الشهرة.. ما أرخصها من بضاعة.. وما أرخصه من مقابل

تنمر من نوع آخر.. لماذا ترفض حديثي بسبب لحيتي؟!

لا تشدد على نفسك.. 3 حقوق لله أمر بحفظها وأخرى سكت عنها

الكذب في الرؤيا.. احذر هذا المصير (الرؤى الكاذبة للكيلاني.. كاملة علي موقع حلوها)

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 15 مايو 2020 - 11:37 م
الكذب في الرؤى من الأمور التي ورد فيها نهي صريح، فعن ابن عباس رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن تحلَّم بحُلمٍ لم يره، كُلِّفَ أن يعقد بين شعيرتين، ولن يفعل".

اقرأ أيضا:

إذا رأيت أني أضرب شخصًا في المنام.. فهل يعني أني أكرهه؟

وإذا كانت صفة الكذب من الصفات المكروهة من الله ورسوله، بصفة عامة، فإنها في ادعاء الرؤى أشد كراهية.

وهذا ما أشارت إليه مفسرة الأحلام ياسمين الكيلاني عبر صفحة "حلوها " على فيس بوك:" يحدثنا هنا رسول الله عن ما يلقاه من يكذب في منامه، حيث يكلف بأن يعقد بين شعرتين وهو الأمر مستحيل التحقيق، وهو ما يؤكده الرسول عليه الصلاة والسلام في نهاية الحديث بأن العبد لن يقدر على العقد بين الشعرتين مهما حاول،  فمن يكذب على الله ويدعي تواصل الله معه من خلال الرؤى فيما لم يحدث ذلك بالفعل، كان لأجله هذا الوعيد الشديد".

وتشير الكيلاني إلى أن بعض الأشخاص يكذبون، ويدعون أنهم رأوا رؤية فيها كذا وكذا وهو لم يحدث،  ربما لأنه يريد الفرار من موقف ما، أو ينجو من عقوبة ما، أو يحقق مصلحة ما، أو حتى ليبدو من الأولياء الصالحين أو ما شابه، وفي هذا خطر عظيم بالنسبة لمصير هذا الشخص، حتى لا يتجرأ أحد على فعل مثل ذلك أبدًا.


اقرأ أيضا:

ماذا نقول عند رؤية حلم مفزع أو رؤية صالحة؟

اقرأ أيضا:

منام عجيب للسيدة فاطمة بموت الحسن.. ماذا فعل النبي؟


.


الكلمات المفتاحية

رؤى كاذبة أحلام تفسير تحقيق مصلحة فرار من موقف ميراث النبوة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled (عن ابن عباس رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن تحلَّم بحُلمٍ لم يره، كُلِّفَ أن يعقد بين شعيرتين، ولن يفعل" ).