يأتي العيد هذا العام، وقد حرم
الأطفال من حياتهم خارج البيت، وهذه تعني للأطفال الكثير.
فقد جبل الطفل على حب الحركة، والتنقل، واللعب، والانطلاق، وتجشم الصغار مع حلول وباء كورونا صعاب الجلوس في البيت بشكل دائم، والحرمان من ذلك كله.
اقرأ أيضا:
طفلي لا يحفظ الأسرار.. ماذا أفعل؟لذا لابد من العناية بالاطفال على وجه الخصوص في هذا
العيد، بمزيد مظاهر احتفالية داخل البيت، وجلب ما يفرحهم ويدخل عليهم السرور والبشر.
وإليك عزيزي المربي بعضًا من الافكار في هذا السياق:
- 1- لابأس بتجهيز ملابس خروج جديدة يرتديها الأطفال فور الاستحمام والتعطر.
- 2-التجهز لصلاة العيد في البيت.
- 3- تخصيص ليلة العيد لتزيين البيت وغرفة الصغار بالبالونات والزينة ومشاركة الصغار في ذلك.
- 4- الحرص على ترديد تكبيرات العيد.
- 5- التحدث مع الأطفال بحسب أعمارهم عن فرحة الصائم التي وردت في الحديث الشريف.
- 6- تجهيز أطباق ذات ألوان مبهجة لوضع التمر للافطار عليه قبل صلاة العيد، والكعك، والبسكويت، والمكسرات، والترمس، وما يحبه الاطفال من حلوي.
- 7- اعطاء الأطفال عيدية، فهذا طقس مهم للغاية ومفرح للصغار لا ينبغي التوقف عنه بسبب كورونا.
- 8- تجهيز قائمة بالأقارب والأصدقاء، والتجهز للمعايدة عليهم والحديث عبر مكالمات الفيديو بمشاركة الأطفال.
9- تجهيز ألعاب مشتركة للأسرة، بدنية وذهنية للعب معًا في أيام العيد