أخبار

دراسة: أطفال التلقيح الاصطناعي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم

يعتمد على رجليه أو حائط عند النهوض للركعة الثانية هل يجوز؟

علامة في الأصابع تشير إلى 3 أمراض خطيرة

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

هل يمكن أن يكلمني النبي في المنام ويأمرني بأشياء.. وما فوائد ذلك؟

ولدت لـ 6 أشهر.. "عثمان" يأمر برجمها.. و"علي" يرده بالقرآن

لماذا المسلم مأمور بـ "التيمن" في كل شيء؟

تفعل الخير ثم تختمه بالشر دون شعور منك.. ما هي صفات الأشرار؟

الاعتذار لا يقلل منك بل يزيدك رفعة ومنزلة .. وهذا هو الدليل

وسائل الثبات على الهداية في بلاد أجنبية لا تعين على العفاف

بقلم | خالد يونس | الجمعة 22 مايو 2020 - 11:22 م


 ما هي التدابير التي على المسلم عامة أن يتخذها من أجل بقائه في مسلك الهداية، خاصة وأننا نعيش في بلاد أجنبية لا تساعد على العفاف، والفقر يداهمنا، وعلى الرغم من ذلك سلاحنا الصلاة؛ فهي التي جعلتنا دائما ما زلنا بإرادة ربنا لم ولن نقع في الحرام إن شاء الله؟

الجواب:

  قال مركز الفتوى بإسلام ويب في إجابته: إن من أعظم أسباب الثبات على الهداية والاستقامة: الاجتهاد في الدعاء والإكثار منه، فمن لجأ إلى الله بصدق، واستعان به على تثبيته على الهداية؛ رجي له أن يحصل مقصوده بإذن الله تعالى.

ومن أعظم وسائل الاستقامة والثبات على الهداية، صحبة الصالحين الذين ينبهون الشخص إذا غفل، ويذكرونه إذا نسي ويأخذون بيده وناصيته إلى الخير.

ومن وسائلها كذلك الاجتهاد في طلب العلم الشرعي، وتعلم ما ينفع العبد من أمور الاعتقاد والأحكام؛ فإن العلم أعظم عاصم بإذن الله من الزلل، قال الله: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ {فاطر:28}.

ومن وسائل الثبات على الهداية: السير في طريق الاستقامة بصدق، والإكثار من الحسنات؛ فإن من ثواب الحسنة، الحسنة بعدها. ومن عقوبة السيئة، السيئة بعدها. كما قاله بعض السلف.

اقرأ أيضا:

يعتمد على رجليه أو حائط عند النهوض للركعة الثانية هل يجوز؟

اقرأ أيضا:

فضل اغتسال يوم الجمعة خاص بالمتزوجين فقط .. هل هذا صحيح؟

الكلمات المفتاحية

الهداية الاستقامة مجتمع منحرف الدعاء الصحبة الصالحة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled من أعظم أسباب الثبات على الهداية والاستقامة: الاجتهاد في الدعاء والإكثار منه، فمن لجأ إلى الله بصدق، واستعان به على تثبيته على الهداية؛