أخبار

كنت ألعب مع أختي عروسة وعريس .. وأكرهها الآن.. ماذا أفعل؟

المشكلات بيني وبين خطيبي جعلت أهلي رافضين للزيجة وأنا أحبه.. ماذا أفعل؟

الخلوة بالنفس.. سبيل لتزكية الروح وتجديد الطاقة.. احرص عليها

انتبه.. أمراض الرئة تؤدي إلى فقدان البصر

للوقاية من أمراض القلب المميتة.. راقب ضغط الدم لدى طفلك في هذه السن

كيف تصلح ما أفسدته المواقف فى قلبك ونفسك؟.. د. عمرو خالد يجيب

الرؤوف الرحيم الوفي بالعهد.. مواقف إنسانية عظيمة في حياة الرسول

خمس حالات يجوز فيها الجمع بين الصلوات منها وجود المطر.. تعرف عليها

الصمت.. وإن آذاك فهو النجاة

لماذا يصيبنا الهم والقلق؟ اعرف والزم

شاهد 5شروط يجب تحقيقها ليكون البلاء بابا من أبواب الإيمان .. عليك بها

بقلم | علي الكومي | الاثنين 22 يونيو 2020 - 10:27 م

وجه  الدكتور نظير محمد عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، رسالة لمصابي فيروس كورونا أوضح خلالها  إن الابتلاء بمرض كورونا هو من باب المحبة من الله تعالى لعباده لاختبارهم.

الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، في بث مباشر له علي الصفحة الرسمية للمجمع علي شبكة التواصل الاجتماعي قال في رسالته  :من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول الله تعالى "الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ".

البلاء ووفد الانصار والرسول 

ونبه الدكتور عياد الابتلاء قد يكون بالخير أو الشر وعلى أي حال فهو باب من أبواب الإيمان وبرهان من براهينه وليس أدل على ذلك من أن وفد الأنصار دخلوا على النبي وسألهم النبي عن إيمانهم فقالوا نحن من الذين ءامنوا بالله ورسوله، فقال لهم إن لكل قول حقيقة فما حقيقة إيمانكم؟ فقالوا: نصبر في الضراء ونشكر في السراء ونرضى بالقضاء فقال النبي نعم أنتم مؤمنون.

اقرأ أيضا:

العام الدراسي سيكون رائعًا إن استقبلته بهذه الطريقة وخلص الأمين العام لمجمع البحوث أن الابتلاء من أبواب الإيمان شريطة أن يرضى العبد به، فإن أصيب بمرض فصبر فإنه في معية الله وقد أعد الله له أجرا عظيما فالله مع الصابرين ومحب لهم.


الكلمات المفتاحية

فيروس كورونا وباء كورونا رسالة لمصال متي يكون البلاء بوابة للايمان رسالة لمرضي كورونا

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول ال