أخبار

من الديدان إلى السرطان.. 9 أسباب لحكة المؤخرة

اسم الله الأعظم إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى.. فما هو؟

دراسة: فيتامين د بجرعات محددة يقلل من خطر الإصابة بالأزمات القلبية

نصرة المظلوم .. عبادة ترفع بها رأسك وتمنع عنك عقاب الدنيا

لماذا يمنع الإسلام سب الشيطان؟

كيف ترقي ابنك من القرآن والسنة بطريقة سهلة؟

استقرار الأسرة غاية جاء الإسلام من أجلها.. كيف ذلك؟

الحسن البصري و ذروة عطاء الله للعبد.. عندما يكون حمال أفقه من سيد التابعين

اللهم إنا نعوذ بك من السلب بعد العطاء.. كيف تحافظ على النعمة من الزوال؟

وقف ينتظر أجرته اليومية.. أبلغ موعظة عن عطاء الله لعباده

كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن؟.. أمين الفتوى يجيب

بقلم | مصطفى محمد | الاثنين 29 يونيو 2020 - 01:04 ص
أرسل أحد الأشخاص سؤالا إلى دار الإفتاء المصرية يقول فيه: "كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن، علمًا أنني حافظة لكتاب الله منذ صغري واهتم بالصلاة، ولكن لا أستطيع أن أجعلهم يقبلون عليها"
وأجاب على هذا السؤال الدكتور محمد عبد السميع، مدير إدارة الفروع الفقهية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء قائلا "إنه يوجد أثر ورد عن على بن أبي طالب - رضى الله عنه- : « لا تربوا أولادكم كما رباكم أبائكم، فأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم»، لافتًا: فلا يلزم أن يصير الأبناء نسخة من الأب والأم، فالدين لا يأمر بأن نربهم على ما تربينا عليه، ولكنه يأمر أن نعدهم لزمانهم.
وأوضح أمين الفتوى،في فيديو مسجل له على صفحة دار الإفتاء الرسمية بموقع « يوتيوب»، أن الذي على الوالدين فعله هو فعله في هذا الصدد هو تعليم أبنائهم الصلاة والقرآن وما استطاعوا من أحكامه وآدابه، ويستخددموا معهم وسائل تشجعية، ثم يتركونهم ليقبلوا عليها بأنفسهم ويدعوا لهم.
وتابع "عبد السميع": "المهم في بداية صلاتهم أن يأتوا بالأركان، فلا نشق عليهم في البدايات، ويكفي أنهم يتوؤضون، وبعد مدة سيبدوأون من أنفسهم بحب الصلاة ومن ثم حفظ القرآن والإقبال عليه كما وصلنا نحن".

اقرأ أيضا:

حكم محاباة الأقارب والأصدقاء في المؤسسات.. هل سمعت بهذه القصة

اقرأ أيضا:

جِماع "الأقطن" الذي حذر منه الإسلام!

اقرأ أيضا:

حكم الاستنجاء بالمناديل الورقية.. وهل لمس الفرج ينقض الوضوء؟

الكلمات المفتاحية

فتاوى أحكام وعبادات الأبناء قراءة القرآن الصلاة القرآن الكريم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أرسل أحد الأشخاص سؤالا إلى دار الإفتاء المصرية يقول فيه: "كيف أحبب أولادي في الصلاة وقراءة القرآن، علمًا أنني حافظة لكتاب الله منذ صغري واهتم بالصلاة